قارون العصر.قارون مصر

تقليص

عن الكاتب

تقليص

فارس التوحيد مسلم اكتشف المزيد حول فارس التوحيد
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قارون العصر.قارون مصر

    حزب الروتشلديين وآل روكفلر المصرى !!!


    صــلاح الامــام | 28-05-2011

    الملياردير المسيحى المصرى، الذى هو أحد أغنى عشرة أشخاص فى العالم، يلعب الآن دورا خطيرا على أمن مصر القومى، يهدد هويتها العربية الإسلامية، لأنه يقدم صورة طبق الأصل من الدور الذى لعبه اليهود من آل روتشلد فى ألمانيا وأوربا، ثم آل روكفلر فى أمريكا، ونجحوا إلى حد كبير فى أن يكون لليهود ـ رغم قلتهم ـ الدور المؤثر فى صناعة القرار السياسى الأمريكى، الذى هو القرار المؤثر فى العالم كله، على اعتبار أن الولايات المتحدة هى القوة الأولى فى العالم، وهى التى تقود زمام البشرية فى هذه الحقبة من الزمن.

    عائلة روتشلد اليهودية ظهرت فى فرانكفورت فى الربع الأخير من القرن الثامن عشر، كأغنى العائلات فى ألمانيا، وآمنوا بأن سلطة الذهب قادرة على تحقيق المستحيل، وعلى انتزاع مقاليد الحكم من الحكام، واستخدموا المال كسلاح خطير فى تنفيذ كل مخططاتهم، وتحقيق كل آمالهم، وأعلن كبير العائلة أن الوصول إلى الهدف يبرر استخدام أى وسيلة مهما كانت.

    انتشرت فروع الأسرة فى عدة دول أوربية، خاصة انجلترا وفرنسا، وهم الذين خططوا ومولوا الثورة الفرنسية، وصنعوا نجومية نابليون بونابرت، وهم الذين مولوا حملته على مصر والشام، وكل حروبه فى أوربا وروسيا، وكل الحروب الأوربية، وكذا كل عمليات الغزو الإستعمارى الأوربى لبلدان المشرق العربى الإسلامى، خاصة عملية احتلال فرنسا للجزائر ومحاولتها المستمينة لطمس هويتها العربية الإسلامية وجعلها ولاية فرنسية على مدى 132 سنة من الإحتلال.

    كان روتشلد يوصى بنشر المشروبات الكحولية والمخدرات على أوسع نطاق بين الشباب، وكذا نشر الإنحلال الخلقى وكل أنواع الرذائل وإغراق الشباب فى اللهو والفجور، وقام بتجنيد مجموعات من النساء تتولى اجتذاب الشباب وإغراقهم فى الرذيلة، بغرض تدمير هذا القطاع الحيوى فى المجتمع الذين هم القوة الضاربة له، وكان ذلك يتم من خلال نشر ثقافات جديدة ذات شعارات براقة، وأيضا نشر عناصر من قبلهم فى الإدارات الحكومية تتولى نشر سياسة الرشاوى والفساد الإدارى، وتزكية المفسدين ليتولوا هم المناصب القيادية فى الحكومة، بغرض تفكيك المجتمع وإضعافه ليسهل بعد ذلك إخضاعه والسيطرة عليه.

    كان منهج عائلة روتشلد اليهودية هو استخدام الحكام ورجال الفكر والسياسة والصحافة مثل أحجار رقعة الشطرنج فى أيديهم، يحركوها كيفما أرادوا دون أن يرى أحد أيديهم، وآمنوا بأن أهدافهم لن يكتب لها النجاح إلا إذا سيطروا بشكل كامل على كل وسائل الإعلام، ويبثوا من خلالها الإشاعات والفضائح، ويثيروا الشبهات والشكوك، ويزينوا مبادئهم ونظرياتهم الهدامة من خلال شعارات جذابة يقوم عليها أفراد تم تدريبهم جيدا على ذلك، وأطلقوا على وسائل الإعلام "السلاح الذهبى".

    مع منتصف القرن التاسع عشر،
    كان آل روتشلد لهم الكلمة النافذة فى أوربا، دون أن يظهروا فى الصورة، فهم أصحاب أكبر المصارف والمؤسسات المالية، وهم الذين أسسوا بورصة "وول ستريت" التى تتحكم فى السوق المالى العالمى كله، ومازالت حتى وقتنا هذا هى رمانة الميزان للإقتصاد العالمى، فضلا عن أكبر المصارف فى العالم بأمريكا وأوربا وخاصة سويسرا.

    أنشأ آل روتشلد بعد ذلك
    مصانع السلاح، والسفن، الأدوية، والمعاهد والجامعات، واحتكروا مناجم الذهب وصناعته، وكانوا سباقون فى اكتشاف آبار النفط واستغلالها، وهم الذين اشتروا حصة مصر فى أسهم قناة السويس عام 1875 من خلال حكومة انجلترا، وهم الذين مولوا الحرب العالمية الأولى، وهم الذين اشتروا أراضى فلسطين، ثم صدروا حكومة انجلترا لتكون وراء جعل فلسطين وطنا قوميا لليهود، ولو تذكروا أن وعد بلفور كان موجها إلى آل روتشلد، وكان نصه:

    "
    عزيزي اللورد روتشيلد .. يسرني جدا أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة جلالة الملك التصريح التالي، الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود الصهيونية، وقد عُرض على الوزارة وأقرته كما يلي:
    إن حكومة جلالة الملك تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وستبذل جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يُفهم جليا أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن يغير الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى
    ".

    كان أخطر مخطط لآل روتشلد، هو إلغاء "
    الكنيسة الكاثوليكية" التى تتزعمها دولة الفاتيكان، وذلك عن طريق نابليون بونابرت، حينما كان القائد الأعلى للقوات الفرنسية فى إيطاليا، حينما قبضوا على البابا بيوس السادس (1717 ـ 1799) عام 1797م، وأرسلوه مسجونا إلى فرنسا، وبقى بها حتى قضى نحبه.
    وقد أشير إلى هذا الحدث فى النسخة الأمريكية لدائرة المعرف البريطانية، إذ جاء فيها:

    "
    وبعد اتفاقية سلام تولينتينو فى فبراير عام 1797م، مرض بيوس السادس، فأمر نابليون بألا تجرى انتخابات لخلف له، كما أمر بإلغاء الحكومة البابوية، واتخذ إعلان الثورة ذريعة فورية لإنهاء الحكم البابوى وإعلان الجمهورية الرومانية".

    لكن بعد ثمانية أشهر وتحت حماية امبراطور روسيا، تم انتخاب بيوس السابع، وأعيد الكرسى البابوى عام 1800، وأصبحت الكاثوليكية هى الدين الرسمى لفرنسا.

    وانتقل فرع من الروتشلديين إلى الولايات المتحدة فى منتصف القرن التاسع عشر، وتسمى فرعهم هناك باسم "روكفلر"، وهناك أشعلوا الحرب الأهلية الأمريكية، وبسطوا سيطرتهم على كافة مؤسسات المال والأعمال من تجارة وصناعة، ومناجم ومعامل، وجامعات، وصحافة ... إلخ.

    خلاصة ماسبق، أن رأس المال حينما يتم توظيفه على خلفية طائفية، يصبح سلاحا خطيرا، وتصبح جميع التصرفات التى تتم بتمويل مباشر منه نوعا من الحروب المسلحة حتى ولو كانت خفية، فهى تفوق فى خطورتها الحروب الميدانية، وما يفعله الملياردير المصرى الآن يشبه إلى حد ما التكوين الجنيني لآلي روتشيلد وروكفلر.. ولكن بنسخة مصرية.

    لديه ثروة تقدر بحوالى 15 مليار دولار، أى ما يزيد على 80 مليار جنيه مصرى، وهو رقم يساوى الدخل القومى لعدة دول عربية مجتمعة، ثروة رهيبة وخطيرة، وليس لنا أن نسأل عن مصدرها، لكن المتفق عليه أنها جاءت من جيوب المصريين، الذين ينتمى 95% منهم إلى الإسلام، أى جاءت من كد وعرق المسلمين، الذين يتعاملون مع مؤسساته دون تفرقة، لكنه بتلك الأموال يخطط لأن يحكمهم، فإذا فشل فيكون الخيار شمشون ، بإتباع نفس الأساليب التى اتبعها آل روتشلد اليهود فى أوربا، وآل روكفلر فى أمريكا.
    بعدما حقق المليارات، اتجه لتأسيس امبراطورية
    إعلامية خطيرة، ضمت أصنافا من البشر تم تدريبهم فى حظائر وقحة، فأصبح الإسلام هو هدفهم الذى يتسابقون لإطلاق قذائفهم عليه، فأحدهم يطالب بجعل يوم الجمعة يوم عمل، وتكون الراحة الأسبوعية يوم الأحد، وآخر يطالب بنزع كل الآيات القرآنية التى يضعها الموظفون فى مكاتبهم، وثالث يطالب بإلغاء خانة الديانة من البطاقة، لا لشىء سوى لمحو كلمة "مسلم" لأن الآخر يوشم نفسه بما يعلن عن ديانته، وغيرهم يطالب بإلغاء تدريس الدين فى المدارس، وهناك من يطالب بمنع الصلاة نهائيا فى أوقات العمل، ومن يطالب بإلغاء الحجاب، ... وهكذا.

    هناك قاسم مشترك بين كل هذه المطالب، وهو "الهوية الإسلامية"، فهى الهدف الحال لأعداء ديننا الحنيف، وهم أنفسهم أعداء هذا الوطن الذى يجمعنا، ومثلما فعل الروتشلديون وآل روكفلر، يريدوا أن يكونوا هم أصحاب الكلمة فى هذه البلد، التى يتفق العالم كله أنها الحصن الحصين للدين الإسلامى، وإذا سقطت تداعت كل حصون الإسلام على وجه الأرض.

    يلعب دورا فى غاية الخطورة، وملامح هذا الملعوب بدأت تتضح بعد الثورة، الثورة التى أرقت مضاجعهم، وأربكت مخططاتهم، ووأدت أحلامهم، فقد انهار النظام الذى كان ينفذ ـ بالوكالة غير المعلنة ـ مطالبهم، وبوادر ما هو قادم تأتى بما يزعجهم، فكشفوا بكل فجاجة عن مكنون نفوسهم وحجم مابه من غل وحقد، ورغبة دفينة فى القضاء على كل من هو ليس منهم.

    قارون العصر أعلنها ـ ومازال يعلنها ـ صراحة أنه سيقف بكل ما أوتى من قوة فى وجه الإخوان المسلمين والسلفيين وكل التنظيمات الإسلامية، ومعنى كلامه أنه سيقف بكل قوة فى وجه الوجود الإسلامى.

    الرجل ينفق بسخاء غير عادى، فلأول مرة فى تاريخ مصر تجد حزبا تحت التأسيس يقوم بحملة دعائية على أوسع نطاق داخل وخارج مصر، بشكل مباشر عن طريق الإعلانات، أوغير مباشر عن طريق ما يقال عنه فى البرامج الحوارية التى يتحدث فيها الضيوف مقابل مبالغ مالية كبيرة، وعلى قدر المبلغ المدفوع يكون كلام الضيف، بمعنى أنه كلما زاد المدفوع زاد حجم الكذب وارتفع صوت هؤلاء فى ترويج بضائعهم النجسة.

    الرجل ذهب إلى الموالد فى الأحياء الشعبية، وأقام شوادر لتوزيع اللحم والخضار والمواد التموينية على البسطاء والمعدمين باسم حزبه المنتظر، ومن الموالد إلى أفخم قاعات فنادق لندن وباريس وروما ونيويورك وسان فرانسيسكو ثم أوتوا وتورنتو، مرورا بالجامعات ومراكز الشباب والنوادى والمقاهى المصرية.

    الذى يتم إنفاقه أكثر بكثير مما تتخيلون، ولا يمكن أن يكون قارون مصر هو وحده الذى يتولى عملية الإنفاق هذه، بل هناك أيدى خفية تساهم وبسخاء فى هذه النفقات، لدعم الحملة الجديدة، التى تهدف إلى محاربة الإسلام فى عقر داره، ولكن بدون دبابات أو مدفعية وصواريخ، بل بسلاح المال والإعلام، وهما سلاحا هذا الزمن، ولن يستطع أحد أن يقف أمامهما.

    أصحاب المال من مسلمى مصر (رجال الأعمال)، لايوجد فيهم واحد يغير على دينه ويرغب فى نصرته مثلما يفعل قارون العصر، بل كلهم موالون له وداعمون لدعوته، وليس هناك من أمل للوقوف أمامه سوى عمل جمعيات تنشىء فضائيات وتصدر صحفا لنتمكن من مواجهة هذا الخطر الذى بدأت علاماته واضحة للعميان والطرشان،

    فالرجل يحتذى بآل روتشلد وروكفلر، ويريد أن يجعل مصر والشرق ميدانا لنشر وتنفيذ مخططه، الذى يقوم عليه وأمله كبير فى الآلة الإعلامية الجهنمية، التى يقوم عليها أشباه الرجال ونسوان يبكين ويتشحن بالسواد إذا أصيب أصبع مسيحى واحد وقد يلطمن الخدود ويشقون الجيوب إذا مات أحدهم، لكنهم لا يلفظن كلمة واحدة عندما يموت العشرات ويصاب المئات من المسلمين، وتلقى سلطات الدولة القبض عليهم وترميهم فى غياهب السجون، ولا من باك عليهم، إنه إعلام قارون وبطرس الناسك، الذى جعل من الصبية والسكارى أبطالا، ويتخيل أنه قادر على أن يمكنهم من أن يحكموننا (!!).

    لقد خسف الله بقارون وبداره الأرض، لكن زمن المعجزات قد ولى بعد نزول القرآن الكريم، فهو المعجزة الأبدية، التى تتحدى الإنسان وما يأتى به ممن قد يراه إعجازا حتى قيام الساعة، وهذا القرآن العظيم يقول فى سورة الإسراء:
    "
    وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِۦ عِلْمٌ ۚ إِنَّ ٱلسَّمْعَ وَٱلْبَصَرَ وَٱلْفُؤَادَ كُلُّ أُو۟لَـٰٓئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْـُٔولًۭا ﴿36﴾.

    أحلام قارون العصر سوف تتحول إلى كوابيس عما قريب، لقد ظلت فرنسا ومن خلفها جماعة النورانيين وكل المجامع الماسونية العالمية ومعهم أموال آل روتشيلد، ظلت لمدة 132 سنة فى الجزائر، تحاول بكل ما تملك من قوة وسلطان، محو هوية الجزائر العربية الإسلامية، فمنعوا اللغة العربية وجعلوا اللغة الفرنسية هى الرسمية للجزائر، وهدموا المساجد وأنشأوا بدلا منها الكنائس، وتغلغل المبشرون فى جسد المجتمع الجزائرى خاصة فى المناطق القبلية ذات المستوى الثقافى المتواضع، وصادروا كل نسخة تقع تحت أيديهم من القرآن الكريم، وجعلوا اعتناق المسيحية وإتقان الفرنسية شرطا لتولى الوظائف، ورغم كل ذلك فشلت فى تنفيذ مخططات الغرب الصليبى المتآمر، وارتكبت فى سبيل تحقيق ذلك الجرائم الوحشية، واتبعت أساليب تعذيب يندى لها جبين البشرية، لكن بقيت الجزائر عربية إسلامية، ثم فى النهاية طرد المحتلون من الجزائر شر طردة، من خلال عمليات مقاومة ليس لها مثيل فى التاريخ، سقط خلالها مليون ونصف المليون شهيد، بخلاف المصابين وهم أضعاف هذا الرقم.

    ليعلم قارون، وسيده بطرس الناسك ، وكل من والاهم، ليعلموا أن ما يخططون له، هو
    كأحلام العصافير، مهما أنفقوا، ومهما افتروا وروجوا لمزاعمهم الكاذبة، لن يفلحوا .. والأيام بيننا.

    http://www.masress.com/almesryoon/61717
    التعديل الأخير تم بواسطة ظل ظليل; 30 ماي, 2011, 02:55 م. سبب آخر: تنسيق

  • #2
    أعلن هذا الرجل أنه يدعم الأحزاب ذات التوجهات العلمانية والليبرالية بملايين الجنيهات للوقوف في وجه حزب الحرية والعدالة الاسلامي !!!! وسينفق أموالة في محاربة الاسلام والمسلمين ثم تكون عليه حسرة بإذن الله.

    تعليق


    • #3
      تم الدمج بمعرفتي .

      تعليق


      • #4
        رجاء نسخ التنسيق في أعلى الموضوع في أول مشاركة
        وجزاكم الله خيرا
        صورة خاتم المرسلين سيدنا محمد ستبقى مشرقة مهما حاول المشككون تشويهها.
        وكذلك سيبقى نور القرآن الكريم مضيئاً براقا مهما حاول الملحدون الإساءة إليه.
        يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( التوبة )

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة nimo1810 مشاهدة المشاركة
          رجاء نسخ التنسيق في أعلى الموضوع في أول مشاركة
          وجزاكم الله خيرا
          تم أخي الحبيب .

          تعليق


          • #6
            اخى فى الله " ظـل ظليـل "
            شاكر لمجهودك وحسن تنسيقك لأعادةرفع الموضوع نظراً لقيمته

            تعليق


            • #7
              اللهم أرنا فى هذا النصرانى آية تشفى بها صدور المؤمنين
              اللهم عجل بهلاكه
              اللهم اجعل تدميره فى تدبيره
              اللهم أمين

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 26 ينا, 2023, 02:58 م
              ردود 0
              40 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة عاشق طيبة
              بواسطة عاشق طيبة
               
              ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 23 ينا, 2023, 12:27 ص
              ردود 0
              62 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة عطيه الدماطى  
              ابتدأ بواسطة د. نيو, 24 أبر, 2022, 07:35 ص
              رد 1
              64 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة د. نيو
              بواسطة د. نيو
               
              ابتدأ بواسطة محمد بن يوسف, 1 نوف, 2021, 04:00 م
              ردود 0
              23 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة محمد بن يوسف
              بواسطة محمد بن يوسف
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 يون, 2021, 02:47 ص
              ردود 0
              73 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              يعمل...
              X