تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلام والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين النبى محمد صلى الله عليه وسلم
كُتبُ النصارى المقدسةُ لديهمْ، لطختْ آدمَ وحواءَ بأعظمَ بليةٍ يمكنُ أنْ يلطخَ بها إنسانٌ فضلاً عنْ كونهِ أبوالبشرِ و أولُ الأنبياءِ فادعتْ – كذبًا – أنهما خلقا خالدينِ، وبأكلهما منَ الشجرةِ المنهي عنها ورثا الخطيئةَ للبشرِ وأدخلا الموتَ إلى العالمِ، ولا سبيلَ لرفعها إلا بالإيمانِ بتجسُدِ اللهِ بالمسيحِ وصلبهِ وموتهِ وقيامتهِ منَ الأمواتِ، عندَ ذلكَ ترفعُ الخطيئةُ ويكُونونَ مؤهلينَ لدخولِ الملكوتِ والجلوسِ عنْ يمينِ اللهِ.
ومخترعي نظريةَ – اتحادِ اللاهوتِ بالناسُوتِ – يدعونَ أنَّ ربهمْ يسُوعَ المسيحَ، ولدَ بدونِ الخطيئةِ الأصليةِ التي ورثها آدمُ إلى كلُّ الجنسِ البشري، قدوسًا بولادتِهِ مباشرةً منَ اللهِ (....أنَّهُ لمْ يفعلْ خطيئةً واحدةً ولا كانَ في فمهِ مكرٌ ومعَ أنَّهُ أُهينَ فلمْ يكنْ يردُ الإهانةَ وإذ تحملَ الآلامَ لمْ يكنْ يهددُ بالانتقامِ، وهونفسُهُ حملَ خطايانا في جسدِهِ عندما ماتَ مصلوبًا على الخشبةِ) ]رسالة يوحنا الأولى: 2: 22 [.
ويتحدى النصارى أيَّ إنسانٍ، منْ غيرِ ملتهمْ أنْ يثبتَ خطيئةً واحدةً ليسُوعَ منْ كُتبهمْ. متفاخرون بقوله متحديًا ( منْ منكمْ يثبتُ عليَّ خطيئةً ) [يوحنا 8: 46 [.
بلْ ويستشهدُونَ بحديثِ الشفاعةِ للنبيِّ -صلى الله عليه وسلم-، منْ أنَّهُ لمْ يذكرْ خطيئةٌ واحدةٌ للمسيحِ -عليه السلام-، وسِنرى كُتبُ منْ التي طهرتْ المسيحَ منْ الخطايا، ومنْ الذي نجسهُ بالخطايا، كتابُنا وسُنتنا، أم كُتبهمْ، وتعالوا لنثبتَ لهمْ منْ كُتبهمْ أنَّ يسُوعَ الفادي الكفاري الخروفَ الذي قتلَ نفسهُ لغفرانِ الخطايا لمرةٍ واحدةٍ! وإلى الأبدِ نجسَ جسدهُ وأغرقهُ بالخطايا ونسقطُ نظريةَ توريثِ آدمَ للخطيئةِ الأصليةِ إلى كلِّ الجنسِ البشريِّ.ويتبعها نظريةُ الصلبِ والموتِ والقيامةِ منَ الأمواتِ، فمنْ شروطِ مُخترعي النظريةِ الباطلةِ:
* أنْ يكونَ الجسدَ الذي يحلُّ فيهِ الربُّ الإلهُ ، بلا خطايا موروثةٍ أوغيرِ موروثةٍ ( إنَّهُ لمْ يفعلْ خطيئةً واحدةً ولا كانَ في فمِهِ مكرٌ).
* لمْ يتنجسْ جسدُهُ بالخطيئةِ بعدَ حُلولِ واتحادِ الربِّ الإلهِ بهِ فدعونا نسقطُ لهمْ بدويٍّ هائلٍ ومنْ كُتبهمْ أنَّ فاديهمْ الخروفَ ارتكبَ خطايا كثيرة نجستْ جسدهُ. فأصبحَ غيرَ صالحٍ للكفارةِ والفداءِوسندينُ يسُوعَ على خطايا وليسَ خطيئةٌ واحدةٌ. فعندما سنَّ تشريعَ الأكلِ بالأيدي غيرِالمغسولةِ، لمْ يكنْ يدري أنَّهُ نجسَ جسدهُ، وبمفهومِ نظريةِ التجسُدِ، أصبحَ غيرَ صالحٍ للفداءِ والكفارةِ ومنْ ثمَّ الخلاصُ.فقالَ في [متَّى: 15 17:2[ بعدَ انتقادِ اليهودِ لهُ ولتلاميذتهُ – الرسُلُ – لمخالفتهمْ تقاليدهمْ القديمةَ بغسلِ الأيدي قبلَ الأكلِ، فأصبحوا منْ وجةِ نظرِهم ينجسونَ أجسادهمْ بأكلهمْ وأيديهمْ متسخةٌ، فردَ عليهمْ يسوعُ: (.ولماذا تخالفونَ أنتمْ وصيةَ اللهِ منْ أجلِ المحافظةِ على تقاليدكمْ؟ فقدْ أوصى اللهُ: قائلاً أكرمْ أباكَ وأمكَ.ومنْ أهانَ أباهُ أو أمهُ، فليكنْ الموتُ عقابهُ، ثمَّ دعا الجمعَ إليهِ وقالَ لهمْ: اسمعوا وافهموا ليسَ ما يدخلُ الفمَ يُنجسُ. الإنسانَ بلْ ما يخرجُ منَ الفمِ هوالذي يُنجسُ الإنسانَ.فتقدمَ إليهِ تلاميذهُ وقالوا لهُ: أتعلمُ أنَّ هذا القولَ أثارَ استياءَ الفريسينَ؟ فأجابهمْ:كلُّ غرسةٍ لمْ يغرسْها أبي السماوي.لابدَ أنْ تقلعَ دعوهمْ وشأنهمْ فهمْ عميانٌ يقودونَ عميانا.وإذا كانَ الأعمى يقودُ أعمى يسقُطانِ معًا في حفرةٍ. فقالَ لهُ بطرسُ: فسرْ لنا هذا المثلَ!فأجابَ:وهلْ أنتمْ أيضًا بلا فهمٍ ؟ ألا تُدركونَ بَعدُ أنَّ الطعامَ الذي يدخلُ الفمَ ينزلُ إلى البطنِ.ثمَّ يطرحُ إلى الخلاءِ ؟ أمَّا مايخرجُ منَ الفمِ فإنَّهُ منَ القلبِ يصدرُ.وهوالذي ينجسُ الإنسانَ.فمنَ القلبِ تنبُعُ الأفكارُالشريرةُ القتلُ، الزنى، الفسقُ، السرقةُ، شهادةُ الزورِ، التجديفِ، هذهِ هي الأمورُ التي تنجسُ الإنسانَ!....) وزادَ هذهِ النجاساتِ والشرورِ مرقصُ في(إنجيلهِ) (7:21)الطمعُ، الخُبثُ، الخِداعُ، العهارهُ، العينُ الشريرةُ، الكبرياءُ، الحماقةُ.
اذا الذى ينجس الاجساد -الناسوت - باعتراف يسوع المسيح هو ان.... تقتلُ، تزنى، تفسقُ، تسرق، تشهد شهادة الزورِ، تجدفِ تطمعُ، تتخُابثُ، تخِدعُ، تعهر، ان تكون عينُك شريرةُ،تمتلىء بالكبرياءُ، تتحامق
اذن اذا ارتكب الانسان ايا من هذه الخطايا تنجس جسده -ناسوته- .... والسؤال : هل ارتكب يسوع المسيح ايا من هذه الخطايا فنجس جسده -ناسوته- واصبح غير صالح للفداء والكفارة ومن ثم الخلاص ؟ نعم ارتكب الكثير من الخطايا منها ماهو فى العهد القديم المعروف خطىء بالتوراة ومنها ماهو فى العهد الجديد المعروف خطىء بالانجيل فما هى الخطايا التى ارتكبها فى العهد القديم ؟
الخطيئة الاولى : وهى بفضل الله كافية لهدم كل اركان دينهم اين اختفت ام النبى يوسف عليه السلام !!؟
فى سفر التكوين،( 9:37) يقول وحى كتبهم الكاذب ...... قال يوسف لابيه يعقوب عليهما السلام
....انى قد حلمت حلما ايضا ، واذا الشمس والقمر واحد عشر كوكبا ساجدة لى ،وقصه على ابيه وعلى اخوته ،فانتهره ابوه وقال له ماهذا الحلم الذى حلمت ؟هل ناتى انا وامك واخوتك لنسجد لك الى الارض ،(سفر التكوين 9:37)
بنص الحلم الذى قصه يوسف على ابيه وفسره له يعقوب عليه السلام سيسجد له ابوه ،وامه ، واخوته الاحد عشر
ثم نجد ان الذين سجدوا له بعد الذى حدث له من اخوته الى ان تولى الحكم فى مصر هم اخوته وابوه يعقوب عليه السلام لان امه الحقيقية او امه التى ربته- راحيل- قد توفيتا وعليه ..فاما ان تكون كتبهم قد حرفت وبدلت من قبل اليهود خصوصا واما ان يكون يهوه الذى هو هو يسوع المسيح كاذبا لانه ووبساطة شديدة جدا لابد ان تكون ام يوسف عليه السلام مع من سيسجدون بنص نص التكوين ؟فلماذا ماتت ام يوسف عليه السلام من قبل ان تسجد له ؟ ومن الذى قتلها ليلعب بعدها بنصوص كتبكم ؟
هذا وعلينا ان نعدل اقوالنا فكل ما نطلق عليه تناقضات بكتبهم المقدسة لديهم هى خطايا ارتكبها يسوع المسيح وقد فاقت ال 150 الف خطيئة فيسقط بها تحديه لليهود وللعالم انه بلا خطيئة واحدة .
والى خطيئة جديدة موديل 2011 / 2012 ومابعدها
الحمد لله رب العالمين والصلام والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين النبى محمد صلى الله عليه وسلم
كُتبُ النصارى المقدسةُ لديهمْ، لطختْ آدمَ وحواءَ بأعظمَ بليةٍ يمكنُ أنْ يلطخَ بها إنسانٌ فضلاً عنْ كونهِ أبوالبشرِ و أولُ الأنبياءِ فادعتْ – كذبًا – أنهما خلقا خالدينِ، وبأكلهما منَ الشجرةِ المنهي عنها ورثا الخطيئةَ للبشرِ وأدخلا الموتَ إلى العالمِ، ولا سبيلَ لرفعها إلا بالإيمانِ بتجسُدِ اللهِ بالمسيحِ وصلبهِ وموتهِ وقيامتهِ منَ الأمواتِ، عندَ ذلكَ ترفعُ الخطيئةُ ويكُونونَ مؤهلينَ لدخولِ الملكوتِ والجلوسِ عنْ يمينِ اللهِ.
ومخترعي نظريةَ – اتحادِ اللاهوتِ بالناسُوتِ – يدعونَ أنَّ ربهمْ يسُوعَ المسيحَ، ولدَ بدونِ الخطيئةِ الأصليةِ التي ورثها آدمُ إلى كلُّ الجنسِ البشري، قدوسًا بولادتِهِ مباشرةً منَ اللهِ (....أنَّهُ لمْ يفعلْ خطيئةً واحدةً ولا كانَ في فمهِ مكرٌ ومعَ أنَّهُ أُهينَ فلمْ يكنْ يردُ الإهانةَ وإذ تحملَ الآلامَ لمْ يكنْ يهددُ بالانتقامِ، وهونفسُهُ حملَ خطايانا في جسدِهِ عندما ماتَ مصلوبًا على الخشبةِ) ]رسالة يوحنا الأولى: 2: 22 [.
ويتحدى النصارى أيَّ إنسانٍ، منْ غيرِ ملتهمْ أنْ يثبتَ خطيئةً واحدةً ليسُوعَ منْ كُتبهمْ. متفاخرون بقوله متحديًا ( منْ منكمْ يثبتُ عليَّ خطيئةً ) [يوحنا 8: 46 [.
بلْ ويستشهدُونَ بحديثِ الشفاعةِ للنبيِّ -صلى الله عليه وسلم-، منْ أنَّهُ لمْ يذكرْ خطيئةٌ واحدةٌ للمسيحِ -عليه السلام-، وسِنرى كُتبُ منْ التي طهرتْ المسيحَ منْ الخطايا، ومنْ الذي نجسهُ بالخطايا، كتابُنا وسُنتنا، أم كُتبهمْ، وتعالوا لنثبتَ لهمْ منْ كُتبهمْ أنَّ يسُوعَ الفادي الكفاري الخروفَ الذي قتلَ نفسهُ لغفرانِ الخطايا لمرةٍ واحدةٍ! وإلى الأبدِ نجسَ جسدهُ وأغرقهُ بالخطايا ونسقطُ نظريةَ توريثِ آدمَ للخطيئةِ الأصليةِ إلى كلِّ الجنسِ البشريِّ.ويتبعها نظريةُ الصلبِ والموتِ والقيامةِ منَ الأمواتِ، فمنْ شروطِ مُخترعي النظريةِ الباطلةِ:
* أنْ يكونَ الجسدَ الذي يحلُّ فيهِ الربُّ الإلهُ ، بلا خطايا موروثةٍ أوغيرِ موروثةٍ ( إنَّهُ لمْ يفعلْ خطيئةً واحدةً ولا كانَ في فمِهِ مكرٌ).
* لمْ يتنجسْ جسدُهُ بالخطيئةِ بعدَ حُلولِ واتحادِ الربِّ الإلهِ بهِ فدعونا نسقطُ لهمْ بدويٍّ هائلٍ ومنْ كُتبهمْ أنَّ فاديهمْ الخروفَ ارتكبَ خطايا كثيرة نجستْ جسدهُ. فأصبحَ غيرَ صالحٍ للكفارةِ والفداءِوسندينُ يسُوعَ على خطايا وليسَ خطيئةٌ واحدةٌ. فعندما سنَّ تشريعَ الأكلِ بالأيدي غيرِالمغسولةِ، لمْ يكنْ يدري أنَّهُ نجسَ جسدهُ، وبمفهومِ نظريةِ التجسُدِ، أصبحَ غيرَ صالحٍ للفداءِ والكفارةِ ومنْ ثمَّ الخلاصُ.فقالَ في [متَّى: 15 17:2[ بعدَ انتقادِ اليهودِ لهُ ولتلاميذتهُ – الرسُلُ – لمخالفتهمْ تقاليدهمْ القديمةَ بغسلِ الأيدي قبلَ الأكلِ، فأصبحوا منْ وجةِ نظرِهم ينجسونَ أجسادهمْ بأكلهمْ وأيديهمْ متسخةٌ، فردَ عليهمْ يسوعُ: (.ولماذا تخالفونَ أنتمْ وصيةَ اللهِ منْ أجلِ المحافظةِ على تقاليدكمْ؟ فقدْ أوصى اللهُ: قائلاً أكرمْ أباكَ وأمكَ.ومنْ أهانَ أباهُ أو أمهُ، فليكنْ الموتُ عقابهُ، ثمَّ دعا الجمعَ إليهِ وقالَ لهمْ: اسمعوا وافهموا ليسَ ما يدخلُ الفمَ يُنجسُ. الإنسانَ بلْ ما يخرجُ منَ الفمِ هوالذي يُنجسُ الإنسانَ.فتقدمَ إليهِ تلاميذهُ وقالوا لهُ: أتعلمُ أنَّ هذا القولَ أثارَ استياءَ الفريسينَ؟ فأجابهمْ:كلُّ غرسةٍ لمْ يغرسْها أبي السماوي.لابدَ أنْ تقلعَ دعوهمْ وشأنهمْ فهمْ عميانٌ يقودونَ عميانا.وإذا كانَ الأعمى يقودُ أعمى يسقُطانِ معًا في حفرةٍ. فقالَ لهُ بطرسُ: فسرْ لنا هذا المثلَ!فأجابَ:وهلْ أنتمْ أيضًا بلا فهمٍ ؟ ألا تُدركونَ بَعدُ أنَّ الطعامَ الذي يدخلُ الفمَ ينزلُ إلى البطنِ.ثمَّ يطرحُ إلى الخلاءِ ؟ أمَّا مايخرجُ منَ الفمِ فإنَّهُ منَ القلبِ يصدرُ.وهوالذي ينجسُ الإنسانَ.فمنَ القلبِ تنبُعُ الأفكارُالشريرةُ القتلُ، الزنى، الفسقُ، السرقةُ، شهادةُ الزورِ، التجديفِ، هذهِ هي الأمورُ التي تنجسُ الإنسانَ!....) وزادَ هذهِ النجاساتِ والشرورِ مرقصُ في(إنجيلهِ) (7:21)الطمعُ، الخُبثُ، الخِداعُ، العهارهُ، العينُ الشريرةُ، الكبرياءُ، الحماقةُ.
اذا الذى ينجس الاجساد -الناسوت - باعتراف يسوع المسيح هو ان.... تقتلُ، تزنى، تفسقُ، تسرق، تشهد شهادة الزورِ، تجدفِ تطمعُ، تتخُابثُ، تخِدعُ، تعهر، ان تكون عينُك شريرةُ،تمتلىء بالكبرياءُ، تتحامق
اذن اذا ارتكب الانسان ايا من هذه الخطايا تنجس جسده -ناسوته- .... والسؤال : هل ارتكب يسوع المسيح ايا من هذه الخطايا فنجس جسده -ناسوته- واصبح غير صالح للفداء والكفارة ومن ثم الخلاص ؟ نعم ارتكب الكثير من الخطايا منها ماهو فى العهد القديم المعروف خطىء بالتوراة ومنها ماهو فى العهد الجديد المعروف خطىء بالانجيل فما هى الخطايا التى ارتكبها فى العهد القديم ؟
الخطيئة الاولى : وهى بفضل الله كافية لهدم كل اركان دينهم اين اختفت ام النبى يوسف عليه السلام !!؟
فى سفر التكوين،( 9:37) يقول وحى كتبهم الكاذب ...... قال يوسف لابيه يعقوب عليهما السلام
....انى قد حلمت حلما ايضا ، واذا الشمس والقمر واحد عشر كوكبا ساجدة لى ،وقصه على ابيه وعلى اخوته ،فانتهره ابوه وقال له ماهذا الحلم الذى حلمت ؟هل ناتى انا وامك واخوتك لنسجد لك الى الارض ،(سفر التكوين 9:37)
بنص الحلم الذى قصه يوسف على ابيه وفسره له يعقوب عليه السلام سيسجد له ابوه ،وامه ، واخوته الاحد عشر
ثم نجد ان الذين سجدوا له بعد الذى حدث له من اخوته الى ان تولى الحكم فى مصر هم اخوته وابوه يعقوب عليه السلام لان امه الحقيقية او امه التى ربته- راحيل- قد توفيتا وعليه ..فاما ان تكون كتبهم قد حرفت وبدلت من قبل اليهود خصوصا واما ان يكون يهوه الذى هو هو يسوع المسيح كاذبا لانه ووبساطة شديدة جدا لابد ان تكون ام يوسف عليه السلام مع من سيسجدون بنص نص التكوين ؟فلماذا ماتت ام يوسف عليه السلام من قبل ان تسجد له ؟ ومن الذى قتلها ليلعب بعدها بنصوص كتبكم ؟
هذا وعلينا ان نعدل اقوالنا فكل ما نطلق عليه تناقضات بكتبهم المقدسة لديهم هى خطايا ارتكبها يسوع المسيح وقد فاقت ال 150 الف خطيئة فيسقط بها تحديه لليهود وللعالم انه بلا خطيئة واحدة .
والى خطيئة جديدة موديل 2011 / 2012 ومابعدها
تعليق