## Bible commentary for teaching and preaching : ايجو ايمى لا تعنى أن يسوع هو الله ##

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أويس القرنى مسلم اكتشف المزيد حول أويس القرنى
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ## Bible commentary for teaching and preaching : ايجو ايمى لا تعنى أن يسوع هو الله ##


    Importantly, one must ask if John intends by his use of it to attribute to Jesus divine being on a par with that of God. Exodus 3:14 in the Septuagint seems clearly to lie behind John 8:58 and Isaiah 43:1011 to form the background of 8:24, 28. Both places provide parallels, as do no others, for the absolute use of "I am." While it is true that the Johannine "I am" phrases with a predicate match those in the Hebrew Scriptures calling the LORD Israel's savior (Isa. 43:11), keeper (Isa. 27:3), and healer (Exod. 15:26), namely by having Jesus do the saving work of God, it would be a mistake to see in "I am'' used absolutely (8:24, 28, 58) a claim to identification with God.


    Obviously Jesus' hearers could have taken it in that way and are reported as having done so (see 8:59; 10:3133). But John is so clear in insisting on Jesus as God's revealer of the final age, one who comes from above and can speak of God only as he does (see 3:11; 8:26; 12:49), that it would be wrong to see a departure from that pattern in the absolute use of "I am." Here as elsewhere the Son is claiming total intimacy with the Father. He is uniquely commissioned to deliver a message from the One who sent him. He gives unique access to God, having been chosen to serve as the sole means of salvation to any who hear his voice. Jesus' "original and inexhaustible fulness" (Schnackenburg pp. 2, 88) is sufficient to account for this high christological title. While some few think that the "I-saying" goes back to Jesus, it is much more likelyboth predicatively and absolutelyto derive from cultic usage in early liturgies, as a way to encompass claims made in behalf of the God of Israel as well as claims made on behalf of some favorite Hellenistic deity, like Isis. It is, in any case, a way to convey that Jesus is the unique bringer of salvation in his own person.










    الترجمة :






    من المهم أن نتساءل هل قصد يوحنا باستخدامه هذا أن ينسب ليسوع كينونة إلهية على قدم المساواة مع كينونة الله ؟



    يبدو واضحا أن النص الوارد فى سفر الخروج 3 - 14 فى نص الترجمة السبعينية يمثل خلفية لنص يوحنا 8 - 58 , و أن النص الوارد فى اشعياء 43 - 10 و 11 يمثل خلفية لنص يوحنا 8 24 و 28 . إن كلا الموضعين يقدمان نظائر لا نجدها فى أى موضع آخر عن استخدام " أنا أكون " بشكلها الإطلاقى .


    صحيح أن الجُمل التى ترد فيها عبارة " أنا أكون " فى إنجيل يوحنا متبوعة بجملة مسندة تماثل تلك الجُمل الواردة فى الكتب المقدسة العبرية التى تصف الرب بأنه اله اسرائيل المخلص (اشعياء 43 - 11 ) , و الحافظ فى اشعياء 27 - 3, و الشافى فى سفر الخروج 15 - 26, تحديدا عن طريق أنها تجعل يسوع يقوم بعمل الله الخلاصى ,
    إلا أنه سيكون من الخطأ أن نرى فى عبارة " أنا أكون " التى تستخدم بشكل إطلاقى ( يوحنا 8 - 24 و 28 و 58 ) تعريفا ليسوع بأنه هو الله .



    من الواضح أن مستمعى يسوع يمكن أن يكونوا قد فهموها بهذا الشكل , و قد قيل عنهم أنهم فهموها بهذا الشكل ( انظر 8 - 59 , 10 - 31 و 33 ) , و لكن يوحنا واضح للغاية فى تأكيده على أن يسوع هو الشخص الذى
    يعلن عن الله فى الزمن الأخير , الشخص الذى أتى من فوق , و الذى يمكنه أن يتحدث عن الله فقط كما يفعل ( انظر 3 - 11 , 8 - 26 , 12 - 49 ) , بحيث يبدو أنه من الخطأ أن نرى أن يوحنا قد ترك هذا الإطار فى استخدامه لعبارة " أنا أكون " بشكلها الإطلاقى .



    هنا كما فى المواضع الأخرى يدعى الإبن حميمية كاملة مع الآب .إنه مكلف خصيصا بتوصيل رسالة من هذا الذى أرسله . إنه الطريق الوحيد الى الله , لأنه قد اختير ليكون وسيلة الخلاص الوحيدة لكل من يسمع صوته . إن ملء يسوع الأصلى الذى لا ينضب (Schnackenburg pp. 2, 88) كاف لتفسير هذا اللقب الكريستولوجى العالى .


    عل الرغم من أن هناك
    قليل يعتقدون أن الجمل التى ترد بها عبارة " أنا أكون " صحيحة النسب ليسوع , إلا أنه من المرجح أن استخدام هذه العبارة بشكل مسند أو بشكل إطلاقى ينبع من الإستخدام التعبدى فى الليتورجيات القديمة كوسيلة للتعبير عن الدعاوى التى تقال نيابة عن اله اسرائيل و أيضا عن الدعاوى التى تقال نيابة عن أى إله يونانى مفضل مثل ايزيس .



    إن هذا على أى حال طريقة للقول بأن يسوع هو الوحيد الذى يأتى بالخلاص فى شخصه .


    _________________

    المصدر :

    INTERPRETATION
    A BIBLE COMMENTARY FOR TEACHING AND PREACHING

    James Luther Mays, Editor
    Patrick D. Miller, Jr., Old Testament Editor
    Paul J. Achtemeier, New Testament Editor


    صفحة 101



  • #2
    جزاكم الله خيرا



    ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

    تعليق

    مواضيع ذات صلة

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 19 مار, 2024, 03:34 ص
    ردود 0
    21 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 11 مار, 2024, 01:39 ص
    رد 1
    31 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 4 ينا, 2024, 02:46 ص
    ردود 2
    27 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    ابتدأ بواسطة رمضان الخضرى, 18 ديس, 2023, 02:45 م
    ردود 0
    104 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة رمضان الخضرى  
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:21 ص
    ردود 0
    99 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    يعمل...
    X