قرأت لك ... ( متجدد ) ...

تقليص

عن الكاتب

تقليص

رمادي مسلمه اكتشف المزيد حول رمادي
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رمادي
    1- عضو جديد
    • 27 ينا, 2013
    • 59

    قرأت لك ... ( متجدد ) ...




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

    أنا من بدل بالكتب الصحابا
    .......................... لم أجد لي وافياً إلا الكتاباَ ..


    إيماناً مني بنشر المعرفة و العلم .. و تحصيل الفائدة ..
    قررت أن انشيء هذا المتصفح (
    اللطيف ) ..

    بإذن الله سأدون يومياً جزئية
    من ( كتاب ) في مكتبتي ..

    الحمدلله قرأت الكثير من
    الكتب و تصفحت الكثير .. و جمعت الكثير من اللطائف
    والفوائد .. و أحب أن أشارككم إياها ..

    و أتمنى منكم التفاعل .. ومن يملك (
    كتاب ) إستفاد منه .. فليذكر لنا بعضاً مما
    إستفاده .. و ليشاركنا ..

    إسم الكتاب ...
    إسم الكاتب ...
    ورابط تحميل الكتاب إلكترونياً إن وجد ..



    فلنقرأ يا أمة إقرأ .. فــ بالقراءة نرتقي ..


    و لنتذكر .. أن القراءة وحدها .. لا تكفي .. فعندما
    ندون ما قرأناه .. نحفظه و نفهمه .. ونستفيد منه أكثر ...

    قال الشاعر ..

    العلم
    صيد والكتابه قيده
    ..................... قيّد صيودك بالحبال الواثقه
    فمن الحماقه ان تصيد غزاله
    .......................وتتركها بين الحدائق طالقه


    و قال ابو هريره رضي الله عنه ( مامن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم احد اكثر حديثا عنه مني الا ما كان من عبدالله بن عمروا بن العاص فأنه
    كان يكتب ولا اكتب )

    رواه البخاري ...


    أتمنى لكم النفع و الفائدة ...



    .
    .
    .



  • رمادي
    1- عضو جديد
    • 27 ينا, 2013
    • 59

    #2



    كتاب ... واقعنا المعاصر
    للكاتب ... محمد قطب ..


    غربة الإسلام الثانية ...

    الإسلام اليوم يعيش غربته الثانية التي تحدث عنها رسول الله عليه الصلاه والسلام :
    (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ .. فطوبى للغرباء).

    فإن لم تكن
    الغربة الثانية مطابقة تمام المطابقة للغربة الأولى في جميع حيثياتها فإنها ولا شك تشبهها في أمور كثيرة جوهرية، أهمها أن منهج الله ليس هو الذي يحكم حياة الناس، وأن الأمر يحتاج إلى دعوة الناس من جديد إلي الإسلام، لا لأنهم -في هذه المرة- يرفضون أن ينطقوا بأفواههم (لا إله إلا الله محمد رسول الله )كما كان الناس يرفضون نطقها في الغرة الأولى، ولكن لأنهم في هذه المرة يرفضون المقتضى الرئيسي لـ (لا إله إلا الله ) ، وهو تحيكم شريعة الله والامتثال لمنهج الله، وإن كان ألف مليون من البشر من المحيط إلي المحيط ينطقون بأفواههم كل يوم: لا إله إلا الله محمد رسول الله! وهذه هي حقيقة ( الغربة ) التي يعانيها الإسلام اليوم في الأرض، رغم ملايين المصاحف التي تطبع، ومئات المحطات الإذاعية والتلفزيونية التي ترتل القرآن وتذيعه على الناس، وتشرحه -في الأحاديث والدروس الدينية- لمن شاء من الناس الاستماع!.

    وفي
    الغربة تكون الحركة إنشاء جديداً اكثر مما تكون مجرد إصلاح لما هو قائم بالفعل في نفوس الناس.

    إن هذا
    الغثاء الذي يعيش بالملايين اليوم، والذي أشار إليه رسول الله ، في حديثه: “يوشك ان تداعي عليكم الأمم كما تداعي الأكلة إلي قصعتها. قالوا: أمن قلة نحن يومئذ يا رسول الله؟ قال: بل إنكم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل…. “.

    هذا
    الغثاءلا يحتاج إلي مجرد وعظه وإرشاده، وتقديم حقائق الإسلام إليه في الدروس الدينية سواء في المسجد أو الإذاعة أو الكتاب أو المحاضرة، إنما يحتاج إلي انتشاله من الجاهلية التي تحيطه وتضغط على حسه بثقلالأمر الواقع وتنشئته نشأة جديدة على حقائق الإسلام، ليعيشه بالفعل، لا ( ليتحدث ) عنه أو ( يفكر ) فيه أو (يعجب) به أو ( يتمناه ) وهو قاعد عن العمل لتحقيقه.

    .
    .
    .

    .
    .
    .


    تعليق

    • رمادي
      1- عضو جديد
      • 27 ينا, 2013
      • 59

      #3



      كتاب قراءة القراءة ..
      للكاتب فهد الحمود ...


      كان عليّ أن أبتدأ بهذا الكتاب لإنه كالمفتاح ، فبه نتحصل العلوم و المعرفة ..
      وبه نفتح ذراعينا لرفوف
      الكتب ..

      وبه
      نحّلق مع الكتاب .. في أجمل رحلة قد تفوق خيال أجمل الرحلات ..

      نعم فهذا الكتاب .. يقويّ ملكة القراءة و يحفز هممنا الخاملة .. ويوقظ عزيمتنا من سباتها ..
      فهو يعلمنا
      كيف نقرأ .. لــــ نقرأ ..

      كما أنه كتاب شامل .. و أنا أراه (
      مرجع ) لكثير من الفنون .. ( كالكتابه والتأليف و النقدوالتمحيص .. و التدوين والتلخيص ... وغيرها ) ..

      كتاب
      أثير لدي و من شدة حبي له لم أتركه يستند بإنتظار على رفوف مكتبتي ..
      بل وضعته في صندوقي الخشبي ( الأثير ) الخاص بأشيائي (
      الحبيبه ) اللتي لا تفارقني ..
      و الحق أنني كنت أتنقل به بين
      صندوقي و وسادتي ..

      كتاب أنصح بقرائته بشدة .. وأقيمه بالنجمات الخمس على حساب التقييمات الإفتراضيه هذه ..
      وعليّ أن أخبركم أن الكتاب ينضح بتجارب علمائنا في القراءة و يعج بالكثير من النقولات من كتبهم العظيمه ..

      ببساطة الكتاب أعجز عن وصفه و مدحه .. فيكفي أنه ( مرشد ) مثالي .. لتبلغ الأعالي .. على نهج السلف ..


      بعض المقتطفات ..


      إن السبب الرئيس - بلا مراء - الذي يصدنا عن القراءة نابع من أنفسنا وذواتنا ، وإن الخلل يكمن فيها ، والعلاج يبدأ منها وينتهي إليها..

      سُئِل فولتير عمن سيقود الجنس البشري ، فأجاب : "الذين يعرفون كيف يقرؤون"


      قال ابن الجوزي : "وإذا رأيتُ كتاباً لم أره فكاني وقعت على كنز ... ولو قلتُ إني طالعت عشرين ألف مجلد كان أكثر ، وأنا بعد في الطلب .."


      قال العقاد : "الكتب طعام الفكر" وبه يتأثر الفكر صحة وفساداً ، واستقامة واعتلالاً

      قيل لأرسطو : كيف تحكم على إنسان ؟ أجاب : "أسأله كم كتاباً يقرأ ، وماذا يقرأ




      خطوات مهمة قبل ذكر خطوات القراءة :




      تجاوز العقبة النفسية ...



      ايجاد الدافع نحو القراءة ..



      تكوين عادة القراءة ..



      توفير الكتاب وشراؤه ..



      توفير الوقت للقراءة ..

      مجالسة عشاق القراءة والمدمنين على الكتب ..

      .
      .
      .

      تعليق

      • رمادي
        1- عضو جديد
        • 27 ينا, 2013
        • 59

        #4

        أريد أن
        أنوه أنني لن أكتفي بالكتب و حسب ..
        ولكنني سأنقل هنا كل ما قرأته و أفادني ..


        و هنا مقال للشيخ الفاضل أبو مالك العوضي ..

        رائع و نافع .. قراءة ممتعة ..

        ... .... ....


        لماذا لا نفتح الأبواب المغلقة ؟؟!



        أحكي لكم اليومَ قصةَ أستاذٍ من أساتذة الجامعة، بدأ مسيرتَه العلمية طالبًا في كلية (...) فجدَّ واجتهد، وحَفِظ المقرَّرات حِفْظًا؛ لكنه - مع الأسف الشديد - لم يفتحْ كتابًا غير هذه الكتب المقرَّرة، ولم تدْعُه نفسُه لمطالعة شيءٍ خارجها، ولم يحمله عقلُه على أنْ يبحثَ عن حلِّ إشكالٍ في غير هذه الكُتب، وعندما جاء الامتحانُ كان من الطبيعي جدًّا أن يحصلَ على درجات عالية مكَّنتْه من العمل مُعيدًا في الجامعة، ثم السير في طريق الماجستير والدكتوراه ثم الأُسْتاذية.والعجب العجاب أنه أيضًا في كلِّ هذا الطريق الطويل لم يحدْ عن المنهج السالف!فلم يخرج عن المقرَّرات، ولم يبحث في المراجع، ولم ينظرْ في المصادر، اللهم إلا بقدر يسيرٍ جدًّا، لا تقوم لبحثه قائمةٌ مِن غيره.ثم ترقَّى في المناصب والدرجات، حتى صار عَلَمًا في تخصُّصه الذي كُتِب على لوحة مكتبه!فكان من الطبيعي - والحال كذلك - أن يضعَ المصنَّفات ويؤلِّف الكُتب في هذا العلم؛ حتى تستفيدَ الأجيالُ القادمة من خبراته!وعندما صدرت هذه الكُتب، نظر فيها الناسُ فاختلفتْ أفعالُهم وآراؤهم تجاهها؛ فالعوام طبَّلوا وزمَّروا، ومالوا مع كلِّ ريح، وطلبةُ العلم اختلفتْ آراؤهم بحسب شيوخهم، والشيوخُ ما بين مادحٍ وقادح بحسب عِلْمه، وربَّما بحسب الأهواء والأغراض!
        ونظر بعض الحكماء في كتبه فضرب له هذا المثل:

        مثلُ هذا الرجل كمثل رجلٍ وَجَدَ نفسَه في غُرفة صغيرة فيها أبواب كثيرة، فاختار بابًا منها وفتحه، فوجد غُرفة أخرى فيها ورقة وأبوابًا أخرى كثيرة، فقرأ الورقة ثم اختار بابًا منها ففتحه، فوجدَ غُرفة أخرى فيها أيضًا ورقة وأبوابًا أخرى كثيرة، فقرأ الورقة، وبعد ذلك شعر بالتَّعبِ، فرجع إلى موضعه الأول فوجد مَن يقول له: ارسمْ خريطة للمكان الذي أنتَ فيه! فكان من الطبيعي أن يرسمَ المكان على أنه ثلاث غُرفٍ ومجموعة من الأبواب، ولا يدري أنَّ وراء كلِّ بابٍ من هذه الأبواب أبوابًا كثيرة، وطُرقًا أخرى لا يدري عنها شيئًا؛ بل لا يتخيَّل حتى مجرَّد وجودِها!
        فهذا رجلٌ قرأ ثلاث ورقات، فظنَّ نفسَه عالمًا، وقد تجدُ غيرَه لم يقرأ إلا ورقة واحدة، لكنه فتحَ كلَّ هذه الأبواب وعرَفَ أنَّ المكان أعظم من أنْ يُحاطَ به.ومع الأسف هذه المشكلة التي وصفتها بشيءٍ من الاختصار، تكاد تكون مشكلة كلِّ طلبة العلم، وكثير جدًّا من أهل العلم.


        اذهبْ إلى عالم مختصٍّ في التفسير، واسأله عن "عِلل الدارقطني".اذهبْ إلى عالم في العقيدة، واسأله عن حاشية "قليوبي وعميرة".اذهبْ إلى عالم في اللغة، واسأله عن "تهذيب الكمال" للمزي.اذهبْ إلى عالم في الفقه، واسأله عن "شرح شافية ابن الحاجب".اذهب إلى عالم في الاقتصاد الإسلامي، واسأله عن "الإيضاح" للقزويني.وما قصة سؤال الكِسَائي منكم ببعيد.فيا طالب العلم، هلا فتحت هذه الأبواب المغلقة!هل حاولت أن تدفعَ عن نفسك أذى الجهل وآفاته؛ بالنظر في هذه العلوم؟إنَّ النظر اليسير في كتب العلوم المختلفة لا يكلِّفك كثيرًا، ولا يستغرق إلا القليل من الوقت، ولكن فائدته عظيمة جدًّا في اتساع المدارك، وتوسيع الأُفُق، وزيادة المَلَكَة، وقوة الفَهْم، وسهولة البحث والاطلاع على جملة العلوم.إن التخصُّص لا يَعني الانقطاع التام عن غير فنِّك الذي تخصَّصت فيه، ولكنه يَعني الإحاطة بفنِّك.

        ولكنَّ المضحك المبكِي في هذا العصر أنَّك قد تجدُ مَن يدَّعي التخصُّص في النحو؛ لمجرَّد أنه قرأ "شرح ابن عقيل" وهو لم يطلِّع على غيره من الكُتب البتة! وبعضهم يحسب أنه مختصٌّ في التفسير؛ لمجرَّد أنه قرأ "في ظلال القرآن"!

        وقد سألتُ بعضهم عن معرفته الشرعية ومقدار ما درسه من العلوم، فذكر أنه درسَ "شريعة إسلامية" (!) باللغة الإنجليزية (!) في إندونيسيا (!).إن التخصُّص لا يَعني أن تحملَ شهادةً في الفنِّ؛ لأن كثيرًا ممن يحملون الشهادات لم يقرؤوا كتابًا واحدًا كاملاً في فنِّهم الذي تخصَّصوا فيه؛ إذ يكتفون عادة بالمختصرات والرسائل التي يضعها الدكاترة للامتحان.فواحسرتاه على زمنٍ صار المختصُّ في أصول الدين فيه جاهلاً بكتاب واحدٍ كامل في أصول الدين.واحسرتاه على زمنٍ صار المختصُّ في العربية فيه جاهلاً بكتاب واحدٍ كاملٍ في العربيَّة.واحسرتاه على زمنٍ صارَ المختصُّ في الحديث فيه جاهلاً بكتاب واحدٍ كاملٍ في الحديث، وقد حدَّثنا بعض مشايخنا أنه سمع بأُذنه أحدَ طلبة الدراسات العُلْيَا، يقول: إنه لم يرَ "صحيح البخاري" بعينه! مجرَّد رؤية فقط، فما بالك بالتحصيل والدراسة!وإذا أردتَ رأيي، فلا ينبغي أن يُعدُّ مختصًّا في فنٍّ من الفنون، أو عِلْم من العلوم إلا من اطَّلع على جُلِّ ما كُتِبَ فيه، وقرأ مُعْظم ما صُنِّف فيه، وحَفِظَ من مُتُونه ما يكفيه، ودرس من أصوله ما يحيط بجُملته.فكيف تريد أن تقنعني أنَّك مختصٌّ في العقيدة، وأنت لا تحفظ متنًا واحدًا في العقيدة؟!كيف تريد أن تقنعني أنَّك مختصٌّ في الفقه، وهناك أبواب كاملة في الفقه لا تدري عنها شيئًا، ولم تقرأ فيها حَرْفًا؟!كنْ صادقًا مع نفسك، ولا تقلْ إنَّك مختصٌّ في الفقه، ولكن قلْ إنَّك مختصٌّ في المسألة الفلانيَّة من الباب الفلاني من الكتاب الفلاني! وهذا حال كثير من أصحاب الرسائل الجامعيَّة، والله المستعان!وإذا لم يعجبك هذا الكلام، وأردتَ حقًّا أنْ تكونَ عالمًا مختصًّا، ومطَّلِعًا على جملة العلوم، فالحلُّ الوحيد أمامك هو فتح جميع الأبواب المغلقة في تخصُّصك، وفَتْح كثير مما تستطيع من الأبوابِ المغلقة في غير تخصُّصك.والله المستعان. .
        .
        .

        تعليق

        • قلب ينبض بحب الله
          مشرفة عامة
          • 24 سبت, 2010
          • 3432

          #5
          قرأت لك ....

          كتاب : معرفة الله عز وجل وطريق الوصول إليه عند ابن تيمية

          الكاتب : أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية

          رابط تحميل الكتاب :
          http://www.4shared.com/get/OQzO7mUn/_________.html


          لى عودة بإذن الله تعالى لوضع نبذة مختصرة عن الكتاب
          وَريحُ يوسفَ لا تَأتي نَسائمُها
          إِلا لِقلبٍ كانَ هواهُ يَعقوبا



          تعليق

          مواضيع ذات صلة

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 يوم
          ردود 0
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة *اسلامي عزي*
          بواسطة *اسلامي عزي*
          ابتدأ بواسطة منتديات ابن مريم, منذ أسبوع واحد
          ردود 0
          21 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة منتديات ابن مريم
          ابتدأ بواسطة منتديات ابن مريم, منذ أسبوع واحد
          ردود 0
          11 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة منتديات ابن مريم
          ابتدأ بواسطة منتديات ابن مريم, منذ أسبوع واحد
          ردود 0
          7 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة منتديات ابن مريم
          ابتدأ بواسطة منتديات ابن مريم, منذ أسبوع واحد
          ردود 0
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة منتديات ابن مريم
          يعمل...