تحت المجهر: أحبوا أعداءكم

تقليص

عن الكاتب

تقليص

*اسلامي عزي* مسلم على منهج السنة والجماعة اكتشف المزيد حول *اسلامي عزي*
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تحت المجهر: أحبوا أعداءكم







    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،



    على الشبكة العنكبوتية تناسل كالفطر خبر الحكم بالقتل شنقا على واحدة من المتنصّرات ،
    الخبر تلقفته خفافيش الظلام ( المنصّرون الحاقدون ) وجعلت منه مادة دسمة للطعن في دين الإسلام العظيم وتصويره كأنه دين وحشي يعاقب بالقتل ودونما أدنى شفقة اورحمة من يُقدم على الإرتداد عنه !


    لكلّ منصر حاقد ، طاعن ، مشكك نقول :


    (( لماذا تنظر القذى الذي في عين أخيك وأما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها

    يا مرائي أخرج أولاً الخشبة من عينيك وحينئذ تبصر جيداً أن تخرج القذى من عين أخيك
    ))

    متى 7 ،،




    إليكَ حكم المرتدّ في كتابكَ الذي تقدّس :

    تثنية 13 :

    6 - وَإِذَا أَغْوَاكَ سِرًّا أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ أَوِ امْرَأَةُ حِضْنِكَ، أَوْ صَاحِبُكَ الَّذِي مِثْلُ نَفْسِكَ قَائِلاً: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لَمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلاَ آبَاؤُكَ
    7- مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الَّذِينَ حَوْلَكَ، الْقَرِيبِينَ مِنْكَ أَوِ الْبَعِيدِينَ عَنْكَ، مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلَى أَقْصَائِهَا، 8- فَلاَ تَرْضَ مِنْهُ وَلاَ تَسْمَعْ لَهُ وَلاَ تُشْفِقْ عَيْنُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَرِقَّ لَهُ وَلاَ تَسْتُرْهُ،
    9 - بَلْ قَتْلاً تَقْتُلُهُ. يَدُكَ تَكُونُ عَلَيْهِ أَوَّلاً لِقَتْلِهِ، ثُمَّ أَيْدِي جَمِيعِ الشَّعْبِ أَخِيرًا.
    10 - تَرْجُمُهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ، لأَنَّهُ الْتَمَسَ أَنْ يُطَوِّحَكَ عَنِ الرَّبِّ إِلهِكَ الَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ.

    ----

    وَلاَ تُشْفِقْ عَيْنُكَ عَلَيْهِ

    بَلْ قَتْلاً تَقْتُلُهُ.




    يُتبع بإذنه تعالى >>>








    لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
    وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
    مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


    ****

    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .


    أنقر(ي) فضلاً هُنا :


  • #2
    يا سلام على المحبّة !
    هي ذي المحبّة والّا بلاش !





    لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
    وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
    مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


    ****

    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .


    أنقر(ي) فضلاً هُنا :

    تعليق


    • #3
      القمّص مرقص عزيز يتحدث عن حد الردّة عند النّصارى :








      لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
      وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
      مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


      ****

      سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
      منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
      وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
      الحمدُ لله حمداً حمداً ،
      الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
      الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
      اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
      لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
      اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
      تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .


      أنقر(ي) فضلاً هُنا :

      تعليق


      • #4
        تنبيه ! أدناه صور جدّ صادمة !!!
        .

        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .
        .

        تطبيقا لوصايا الكتاب :

        مزمور 137 : 9


        طوبى لمن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة


        بواسطة هذه الصخرة حطم الأب " الحنون المحبّ " رأس إبنته بتول حدّاد !





        و النتيجة :





        نسأل الله أن يتغمّدكِِ بواسع رحمته و يجعلكِ واحدة من رفيقات ماشطة ابنة فرعون في فسيح الجنان ،،

        آمين


        أنشر و شيييييير ،

        إفضح الإجرام الكنسي !







        لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
        وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
        مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


        ****

        سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
        منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
        وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
        الحمدُ لله حمداً حمداً ،
        الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
        الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
        اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
        لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
        اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
        تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .


        أنقر(ي) فضلاً هُنا :

        تعليق


        • #5
          السَلام عَليكُم

          بارَك الله فيكُم و في خُصوص عُنوان هَذا المَوضُوع و هُو مُقتَبَس مِن نَص في إنْجيل مَتى و أخَر في انْجِيل لُوقا .... و الأخير يَقُول

          " لكني اقول لكم ايها السامعون احبوا اعداءكم.احسنوا الى مبغضيكم. باركوا لاعنيكم.وصلوا لاجل الذين يسيئون اليكم. من ضربك على خدك فاعرض له الاخر ايضا.ومن اخذ رداءك فلا تمنعه ثوبك ايضا. وكل من سالك فاعطه.ومن اخذ الذي لك فلا تطالبه." لُوقا الإصْحاح 6 الفَقْرَة 27

          و هَذا النَص أثار إهْتمامي و حِيرتي دَوماً , فَهذا النَص إذا ما وَضعناه تَحْت المِجهَر ... و بَنقاء ذِهني و عَدم إسْتدراج مَع أفْكار مُسبقَة أو رَونَق فَرْط المَحبَة التي يَدعيها النَص ظاهِرياً .... فَهُو نَص غَير واقِعي و لا يَحدُث و لا يُطَبقُونَهُ هُم أنفُسَهُم فَضلاً عَن أنهُ يُعَلّم الإنْسان إنعدام النَخُوَة و الكَرامَة و الشَرف و أن يَكُون " جِبلَة " خَنْزِير مُنعَدِم الإحْساس و الشُعور بَل و الرُجولَة .... فَماذا يُكون مَوقِف رَجُل مِنهُم إذا أراد سافِل إغْتِصاب زَوجتهُ هَل يُعطيه أختهُ تَطبيقاً ل " مَن أخَذ رداءَك فَلا تَنعهُ ثَوبَك أيضاً و كُل مَن سألَك فأعطهِ و مَن أخَذ الذي لَك فَلا تَطلُبهُ " ...

          أو ماذا إذا أراد لِص أن يَسرق رِداء إمرأة فَهل يَخلع لُه الزَوج ثَوب زَوجَتهُ !!!!

          و ها هِي مَحبتهُم سَوياً في مَكان صَلْب و تَكفير الخَطيَة بِدماء رَبهِم ... كَما يَقُولون


          http://www.youtube.com/watch?v=CP3BVOP-8iE
          مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

          تعليق

          مواضيع ذات صلة

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 5 مار, 2024, 10:20 ص
          ردود 3
          46 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة زين الراكعين  
          ابتدأ بواسطة mohamedfaid, 10 ديس, 2023, 02:10 م
          ردود 0
          25 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة mohamedfaid
          بواسطة mohamedfaid
           
          ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 13 سبت, 2023, 02:49 ص
          ردود 0
          61 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة *اسلامي عزي*
          بواسطة *اسلامي عزي*
           
          ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 12 سبت, 2023, 02:02 ص
          رد 1
          39 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة *اسلامي عزي*
          بواسطة *اسلامي عزي*
           
          ابتدأ بواسطة Mohamedfaid1, 4 سبت, 2023, 07:47 ص
          ردود 0
          72 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة Mohamedfaid1
          بواسطة Mohamedfaid1
           
          يعمل...
          X