ليت الأمر يقف عند هذا الحد , بل يتمنى أن يصبح كل الناس خرفان



ده غسيل مخ بميه نار !

أتمنى أن يكون الناس كلهم بيض .. حتىنكون جميعاً كالثالوث !!

انا يارت كنت خاروف و اندبحت على العيد و ماسمعت بافكار النصارى اللي بتجنن .... والله اللي فيه عقل بجن منهم

و يا ريت الموضوع ينتهى عند كونه يتشبه بالخراف بل تطاولوا و شبهوا ربهم به بل و و اسموه الرب الخروف

لا حول و لا قوة الا بالله

يا عالم فوقوا من البنج ده

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعــــــــــــــــــــد

بداية أحمد الله علي نعمة العقل ونعمة الإسلام .
والله الذي لا إله غيره ما عرفت قيمة هذه النعم إلا حينما تحدثت مع الخرفان .
تمني يا ضيفنا ما تتمناه لنفسك فقط..........انت تقبل علي نفسك هذا ولكن نحن لا نقبل إلا ما أراده الله لنا وأنعم به علينا .
وسيحاسبنا علي هذه النعمة " العقل " .

والغريب أن أستاذنا / أبو تسنيم يتأسف في إسم الموضوع فكتب (( عزيزي المسيحي للأسف أنت حيوان ابن حيوان )) .

وضيفنا يفتخر فيقول................ (( فعلا أتمني أن أكون خروف ))
لا عجب إذا كان المعبود شبيه لبؤة أن يكون العابد شبيه الخروف وباقي العبيد حيوانات

بسم الله الرحمن الرحيم
إخوانى الأعزاء ، شعرت بالخجل أثناء قراءة الموضوع و التعليقات ، لأن ديننا الحنيف لا يحثنا أبدا إلى هذا الأسلوب من الحديث ، و كلنا يعلم أن الدعوة إلى الإسلام تكون بالحكمة و الموعظة الحسنة ، فلا الشتائم ولا السباب يأتى بنتيجة أبدا ، أعزائى كان رسولنا الكريم طاهر اللسان لا ينطق إلا بالفضائل ، أعزائى ديننا حافل بالبراهين و الأدلة و المعجزات و أعتقد أننا لسنا فى حاجة إلى مثل هذة العبارات .

بار ك الله فيك اخي الحبيب
وجزاك الله عنا الخير الكثير
اخي الحبيب
نحن لا نسب احد ولا نسخر من احد
الموضوع استنكاري
نحن نستنكر ان يقبل المسيحي وصف كتابه له بالحيوان كما ستنكرنا وصفه لربه بالخروف والاسد واللبوة
نحن نلفت نظر المسيحي لما هو مكتوب بكتابهم
ولقد لحظت ...ان العضو المسيحي لم يخجل كما خجلت حضرتك او اعترض بل تفاخر بانه حيوان وتمنى ان يكون بالفعل خروف بل و الناس كلها خراف
ولم يقصد اي اخ من الاخوة سب العضو ....بوصفه انه مثل الحمار يحمل اسفارا
اولا: هذا كلام رب العزة بشانهم
ثانيا :العضو المسيحي اختار وداعة الخروف وتشبه به ....فختار له الاخوة تشبيه بالحمار لانه بالفعل يؤمن بكتاب ولا يعلم بما به ...فهذا منطق العضو المسيحي
ولقد طلب منى اخي الحبيب توحيد تغير العنوان حتى لا يظن زوار االمنتدي اننا نسب المسيحيين بدون ان يقرا الموضوع ....ولقد قمت بتغير العنوان

جزاكم الله خيرا على تغيير عنوان الموضوع ..

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
جزاكم الله كل الخير على تغيير العنوان
فهذا ما نرجوه في إخواننا من الأخلاق وسماحة النفس حتى لو تجرأ الآخر

لا اصدق ان هانى يود ان يكون خروف صحيح يا هانى تحب ان تكون خروف وديع فى بيتك واقصد الخروف الذى نعرفه الذى له قرنان على راسه وهو يرمز للشخص الغير سوى الذى لا يغار على أهله . أترفض تكريم الله لك بأنه فضلك على كثير ممن خلق وتصر على إنك خروف وتفتخر بذلك . يا هانى لا تهز قرونك طربآ فالأسم لا نرضاه لك . وماذا عن مسميات الأناث عندكم أهى نعاج هذا هو الأسم المؤنث الذى يقابل الأسم المذكر عندكم وأشك فى عملية المذكر هذه فمجرد تمسكك بمسمى خروف يفقدك كل ما يخص الذكورة

سبحان الله العظيم..
والله الذي لا إله إلا هو لتجدن المسلمون أكثر حبا
للنبي الكريم عيسى عليه الصلاة والسلام من الذين تنصروا
الذين عبدوه وغلوا فيه..
حيث أننا ولله الحمد لا نسمح لأحد كان ان يمس شرف وكرامة أحدا من أنبياء الله الأشراف صلوات الله عليهم
ثم نجد أن الذين يقدسونه ويعبدونه يسيؤون له
فيصفونه "بالخروف" "واللبوؤة" وو..
وللأسف لم يجدوا وصفا يتعدى صفات الحيوانات
"حاشا النبي الكريم"
ألم يعلموا أن هناك ما هو أنقى وأحسن من ذلك؟؟
بعد إطلاع حسن على بعض إعتقاداتهم
خرجت بالتفسير التالي حيث أنهم ووصفوه جهلا وغبائا منهم ظلما بدون أي دليل يذكر...كيف؟؟؟؟
الآن لو رجعنا إلى كتابهم المقدس إلى الآيه التي تقول
" إنما بعثت إلى خراف بني إسرائيل الضاله"


هنا نجد أن السيد المسيح قال أنه بعث إلى خراف بني إسرائيل الضاله كهاديا لهم
وبالتالي سيتبادر إلى ذهنك أنه راعي لتلك الخرفان
وأن الراعي من المعروف يتسمى بصفات الرعي
التي يكتسبها من الرعي مثل "الصبر والحلم والحب"
فلذلك قالوا أنه إكتسب تلك الصفات من الخرفان
فأصبح خـاروف مثلهم..
هنا سؤال هل إهتدوا تلك الخراف الضاله أم بقوا على ما هم عليه؟؟ وإن بقوا فكيف يصبح مثلهم خروفا وقد وصف الضآلون بالخرفان؟؟
والعجيب بالأمر:
كيف يصبح الراعي خروفا حتى ولو إكتسب كل صفات الخاروف من رقه وحنان وصبر وجمال وحلم وووووو
إلى أن الخاروف له صفات سيئه أخرى مثل الجبن
والضلاله كما وصفهم السيد المسيح للبني إسرائيل
والعصيان وما على ذلك..
فلو وصفنا السيد المسيح بذلك الوصف "الخروف"
فلا يمكننا حجب بعض الصفات عن أخرى
لأن كلمة خاروف تعني كل صفات الخروف
فكيف يكون رب رقيق حليم جميل صبور جبان ضال عاصي؟؟؟

والشيء الأخر العجيب:
أنه لا يوجد نص واحـد في الكتاب المقدس
صرح فيه عيسى عليه السلام عن نفسه بأنه إله
وأنه خروف؟؟
بل قال أنه بعث من الله كي يرعى تلك الخرفان
فهل بعثه الله خروفا منهم كي يهديهم؟؟ "حاشا لله والمسيح"
وإذا كان كذلك..
فلماذا وصف الإنسان أنه أحسن من الخروف؟؟
من المقصود بالإنسان؟؟ومن المقصود بالخروف؟؟
إذا كنا نحن المسلمون نصف أنفسنا بشرا "إنس" كما
وصفنا خالقنا وبارئنا ومحسن صورنا "الله جل في علاه"
وكان الأخوة النصارى يصفون أنفسهم خرفان "حيوان"
كما يصفهم كتابهم المقدس وربهم
إذن طبقا لقول السيد المسيح فنحن أكرم وأحسن من النصارى..
وهـذا إعتراف من فمه أننا أحسن أي أكرم وبما أن المسيح
بإعتراف النصارى شيء حسن كريم
إذن فهو إنسان مثلنا ليس خروفا
وبالتالي فهو معنا ونحن أحق بعيسى من النصارى...
أما أقول الكتاب المقدس عن السيد المسيح انه خروف
فذلك وصف وصفه له من جاؤوا بعده بأكثر من سبعين عاما
وبالتالي فقولهم أنه خروف له سبعة قرون وأنه خروف على العرش وأنه لبوؤة وغيرها من الصفات المؤسفه حقا..
كل تلك الصفات مردودة على وصَّافها..لمـاذا؟؟
1- لان كما قلنا جاؤوا بعد السيد المسيح بأكثر من سبعين عام
وبالتالي هم وصفوه بهذا الوصف ولا أحد يدري عن هؤلاء الرجال وعن صحة قولهم لجهل أصلهم وبالتالي فقولهم مردود
2- ولأن السيد المسيح عليه السلام صرح بلسانه الشريف
أن الإنسان أكرم من الحيوان "الخروف" فمن العقل والمنطق
لن يرضى على نفسه أن يكون خروفا بعدما أكرمه الله
وبعدما قدم الإنسان عن الخروف..
لذلك
يقول الله تعالى :
"والتين والزيتون* وطور سنين* وهذا البلد الأمين*
لقـد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم* ثم رددناه أسفل سافلين*
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير منون* فمـا
يكذبك بعـد بالدين* أليس الله بأحكم الحاكمين"

فسبحان الله العظيم وتعالى الله العزيز عما يصفون..................