"يلجأ المفلسون عادة إلى المغالطات المنطقية لتمرير المعلومات والاستنتاجات الخاطئة إلى الجمهور، وبخاصة الرعاع الذين لا يدرون أن المغالط يتلاعب بعقولهم ويستغفلهم!
من مغالطات رشيد في #المناظرة مغالطة رجل القش .. حيث يصطنع رأيا من عنده .. ثم يهاجمه حتى يسقطه.
اخترع أن القرآن هو من غير اسم (يسوع = يضيع) إلى عيسى .. وهو ليس صحيحا.
ثم اختراع أن التغيير كان بسوء نية
واخترع ان الاسم الجديد مشتق من العَيس وهو ماء الفحل .. البرفسور نيل ربنسون يعتبره رأيا غريبا .. لكن رشيد مولع بالغرائب
الاسم (عيسى) اسم أعجمي لا معنى له بالعربية كإبراهيم وإسحاق ويوسف
لو أردنا ان نغالط ونضع له اشتقاقا عربيا لقلنا ... إنه من العِيس بكسر السين، وليس من العَيس بفتحها ... لأن الكسر هو الأقرب إلى الاسم عِيسى وليس عَيسى
العِيس بالكسر هو لون جميل .. وهو درجة من درجات اللون الأبيض ...
لماذا ترك رشيد هذا المعنى الجميل والقريب من الاسم .. وأخذ المعنى البعيد عن الاسم (العَيس) بالفتح؟
لأنه لا يخدمه في مغالطته؟
لذا صار رشيد لا يفرق بين العِشاء والعَشاء .. ويخلط بين العِيس والعَيس
#المناظرة
#مناظرة_شخصية_المسيح"

لو قدر لرشيد أو أي منصر أن يقابل عنترة بن شداد ليدعوه إلى المسيحية .. فإنه سيقول له آمن بيسوع ربا وإلها.
سيصرخ عنترة: يسووووع .. إلهكم اسمه يسوع أي يضيع
أما يمكن لكم أن تغيروا اسمه من (يسوع = يضيع) إلى اسم أجمل .. له معنى طيب في بلاد العرب ..
انصرف عنترة وهو يفتل شاربه ويهمهم : يريدني أن أعبد إلهه (يضيع)
ومن عبد (يضيع) فسيبقى ضائعا إلى الأبد
عبادة هبل أحسن من عبادة (يضيع)
وفشل رشيد في تنصير عنترة
#المناظرة
#مناظرة_شخصية_المسيح

زعم مناظري أن القرآن غير (يسوع) إلى (عيسى) حتى لا ننتبه إلى معنى الاسم: (الله يخلص)
مسكين هذا الإعلامي .. كأن العرب كانوا يفهمون الآرامية او العبرية
ماذا عن الإنجليز؟ هل كلمة جسس مفهومة بالإنجليزية الله يخلص؟ من الفعل الإنجليزي: جس يجس فهو جسس!!!
وهل يفهم اليونان من الاسم (إيسوس) الله يخلص؟ هل هي من الفعل اليوناني ايسو يئيس فهو إيسوس؟؟
جميع الناطقين بلغات الدنيا لن يدركوا في لغتهم معنى الاسم لأنه آت من لغة أخرى
بل حتى الناطقين بالعبرية من العامة قد لا يفهمونه لأنه اختصار من كلمتين جرى دمجهما (يهوه + شوَع) فتحولت بعد الدمج إلى يشوع ثم يسوع
عموما العربي سيفهم من كلمة يسوع معنى واحدا وهو (يضيع)
#المناظرة
#مناظرة_شخصية_المسيح

سنسأل عالما متخصصا يكره القرآن والإسلام وهو الدكتور آرثر جفري: من أين أتى اسم عيسى؟
يجيبنا في كتاب يخصصه للمفردات الأجنبية في القرآن الكريم: أن الاسم مأخوذ من الاسم السرياني للمسيح إيساو أو إيسو
هذا الاسم هو المستعمل عند المسيحيين السريان قبل الإسلام ..
ومنهم اخذ العرب المسيحيون الاسم قبل الإسلام
من أين جاؤوا بحرف العين في اول الاسم وهو غير موجود بالسريانية؟
يجيبنا جفري: هذه عادة العرب في الأسماء السريانية (بل وغيرها من الكلمات الاعجمية) يضيفون في اولها عينا
ومنها: أمروستا جعلها العرب عمروس
أشقلون جعلوها عسقلان
أربون جعلوها عربون
أشكر جعلوها عسكر
المهم يا سادة : لا علاقة للإسلام بتغيير الاسم .. إذا كان تغيير الاسم إهانة ... فالمسيحيون العرب هم من اهانوه فسموه عيسى بدلا من (يضيع = يسوع)

يرى رشيد أن القرآن الكريم قد أساء إلى يسوع عندما غير اسمه إلى عيسى .. يا للكارثة!!!

ماشي القرآن غير اسم المسيح إلى عيسى .. وهذه برأيه مصيبة وإساءة
ماذا يسمي الانجليز المسيح؟ جسس
والألمان؟ يسس
واليونان إيسوس
كل هؤلاء غيروا الاسم من غير أن تهتز شعرة واحدة في رأس رشيد

لكن المفاجأة التي لم يتحدث عنها مناظري بحرف واحد هي ان جان ماك اولاف في دائرة المعارف القرآن الكريم يضع خيارا ، وهو ان هذا الاسم (عيسى) هو الاسم الذي كانت تناديه به أمه
لكن أولاف لا يرجح هذا الرأي، بل يرجح أن هذا الاسم مأخوذ من المسيحيين السريان
وهذا يدل على أن الاسم مستعمل عند العرب قبل الإسلام، وأن اختياره من قبل العرب لم يكن بقصد الإساءة للمسيح .. بل لتنزيه اسمه عن المعنى العربي القبيح لكلمة (يسوع) فهي تعني (يضيع)
فلو كان القرآن هو من حول الاسم لكان فعله سديدا .. لدلالة الاسم على معنى غير جيد
#المناظرة
#مناظرة_شخصية_المسيح

[CENTER]

خيرا تفعل شراً تلقى ...هذا دأب النصارى .جزاكم الله خيرا أخي الكريم .

على ما يبدو ان ترجمة الإنجيل الشريف فشلت في الهدف منها ألا و هو تنصير المسلمين لذا فنصارى الشرق يهاجمونها الآن و ستجد في منتدياتهم و مواقعهم و مدوناتهم جعجعة و صياح بعنوان "الحق الكتابي أولى " و لا للتنازلات و بلا بلا بلا ذلك الكتاب اليهودي الذي نحلوه و ترجموه بشكل ينحاز لعقائدهم الكريستولوجية ثم همشوه و أحكامه و عدوه "عهدا قديماً و لعنة " و الآن فجأة و على حين غرة تذكروا الحق الكتابي المزعوم !!