إياك وعقوق الوالدين تحذير لكل مسلم ومسيحي باحث عن الحق

تقليص

عن الكاتب

تقليص

د.أمير عبدالله مسلم اكتشف المزيد حول د.أمير عبدالله
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إياك وعقوق الوالدين تحذير لكل مسلم ومسيحي باحث عن الحق

    عقوق الوالدين جريمة وكبيرة بقطع الله صاحبها في الدنيا والآخرة

    هل تعتقد أن هناك من يعق والديه ويوفقه الله إلى طريق الحق؟


    أخي في الله المقبل على دعوة أهل الكتاب وكل مسلم باحث عن الحق والهدى، اعلم أن دعوتك لا قيمة لها وبحثك لا يصل بك إلى ما تريد، إن كنت عاقًا لوالديك. ولو كانوا كفارًا.
    المسيحي الباحث عن الحق، لن تصل لأي حق إلا إذا تجردت له وأول التجرد إكرام والديك.

    هذه دعوة الأنبياء في كل زمان ومكان، مقرونة بتوحيد الله وعبادة الله وحده.



    أدلة ذلك من دين الله الإسلام

    لقد قرن الله بين الإيمان به وتوحيده وبين بر الوالدين، فأمر بهما قائلاً: لاَّ تَجْعَل مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَّخْذُولاً وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا، بل وجعل الله مجرد التذمر الخفي بالنفخ كقول أف، مستوجب للعذاب. وليس فقط بكلمة أو حرف، فنكمل قول الله: إمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا، وقرن كذلك عقوقهما بالشّرك به، الذي يعدّ من أعظم الذنوب على الإطلاق، قال -صلّى الله عليه وسلّم-: (أَلا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ قُلْنا: بَلَى يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ).


    بل حتى ولو كان الوالدان كافرين مشركين بالله، فقد علق جنتك ونارك على برهما مع كونهما على الكفر. {وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ(14) وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} لقمان 15

    لقد جعل الله عقوبة عقوق الوالدين معجلة في الدنيا ثم النار في الآخرة. نَيْل العقوبة في الحياة الدُّنيا، كما ورد عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (بابانِ مُعجَّلانِ عُقوبتُهما في الدنيا: البَغْيُ، والعقُوقُ)

    بل وجعلها الله سببٌ من أسباب الشقاء في الآخرة، والحرمان من دخول الجنّة، ففي حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (ثلاثةٌ لا ينظرُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ إليهم يومَ القيامةِ ؛ العاقُّ لوالِدَيهِ، والمرأةُ المترجِّلةُ، والدَّيُّوثُ، وثلاثةٌ لا يدخُلونَ الجنَّةَ: العاقُّ لوالِدَيهِ، والمدمِنُ على الخمرِ، والمنَّانُ بما أعطى). كما أخرج الإمام مُسلم في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال: (رَغِمَ أنْفُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُ، قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ أبَوَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما فَلَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ)

    وسببٌ من أسباب غضب الله، والطرد من رحمته، ففي الحديث عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (لعن اللهُ من عقَّ والديهِ).

    وأنفذ الله استجابة دعوة الوالدَين على ولدهما العاقّ، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (ثلاثُ دعوَاتٍ مُستجاباتٌ لا شَكَّ فيهنَّ: دعوَةُ المظلومِ، ودعوةُ المسافرِ، ودعوةُ الوالدِ على ولدِهِ).


    وأدلة ذلك من الكتاب المقدس:
    • بل قرنت البركة في الدنيا والنجاة بإكرامهم أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ.وجعل الملك الدنيوي للمؤمنين لا يُعطى إلا بتكريمهم ابويهم.
    • بل وجعل الله حد القتل لمن يضرب أباه أو امه: الخروج 21/ 15 وَمَنْ ضَرَبَ ابَاهُ اوْ امَّهُ يُقْتَلُ قَتْلا. ونقلها المسيح أنه يُقتل بمجرد الشتم وليس الضرب، فقال: وَمَنْ يَشْتِمْ أَباً أَوْ أُمّاً فَلْيَمُتْ مَوْتاً.
    • وبين المسيح عليه السلام أن عقوق الوالدين لن يغفره الاستهتار والظن بأن القربان كافٍ فيه، فهذا مخالفة لوصية الله واستهتار بها. متى 15: 3- 9 (فَأَجَابَ: «وَأَنْتُمْ أَيْضاً لِمَاذَا تَتَعَدَّوْنَ وَصِيَّةَ اللَّهِ بِسَبَبِ تَقْلِيدِكُمْ؟4 فَإِنَّ اللَّهَ أَوْصَى قَائِلاً: أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ وَمَنْ يَشْتِمْ أَباً أَوْ أُمّاً فَلْيَمُتْ مَوْتاً. 5 وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَقُولُونَ: مَنْ قَالَ لأَبِيهِ أَوْ أُمِّهِ: قُرْبَانٌ هُوَ الَّذِي تَنْتَفِعُ بِهِ مِنِّي. فَلاَ يُكْرِمُ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ. 6 فَقَدْ أَبْطَلْتُمْ وَصِيَّةَ اللَّهِ بِسَبَبِ تَقْلِيدِكُمْ! 7 يَا مُرَاؤُونَ! حَسَناً تَنَبَّأَ عَنْكُمْ إِشَعْيَاءُ قَائِلاً:8 يَقْتَرِبُ إِلَيَّ هَذَا الشَّعْبُ بِفَمِهِ وَيُكْرِمُنِي بِشَفَتَيْهِ وَأَمَّا قَلْبُهُ فَمُبْتَعِدٌ عَنِّي بَعِيداً.9 وَبَاطِلاً يَعْبُدُونَنِي وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ».
    • متى 19/ 16: (16 وَإِذَا وَاحِدٌ تَقَدَّمَ وَقَالَ لَهُ: «أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لِتَكُونَ لِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ؟» 17 فَقَالَ لَهُ: «لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحاً؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحاً إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللَّهُ. وَلَكِنْ إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَدْخُلَ الْحَيَاةَ فَاحْفَظِ الْوَصَايَا». 18 قَالَ لَهُ: «أَيَّةَ الْوَصَايَا؟» فَقَالَ يَسُوعُ: «لاَ تَقْتُلْ. لاَ تَزْنِ. لاَ تَسْرِقْ. لاَ تَشْهَدْ بِالزُّورِ. 19 أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ وَأَحِبَّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ».
    ​إلى كل باحث حق، نريد منكم الوصول إلى الحق، فكل جهد مبذول منا ومنكم مع عقوق الوالدين هباء منثور، إن لم يكن عقلك قد وعى أهمية البر بوالديك، فمازال تفكيرك مشكوك فيه، لم ينضبط، فكيف يعينك على الوصول إلى الحق المنشود؟. فإن كنت باغي حق فاكرم أباك وأمك، يُعينك الله ويُسددك ويقودك بفضل الله إلى الحق، وينضبط فكرك وروحك ونفسك حين تلتقي الفطرة وتكوينك مع إرادة الله فتجد طمأنينة الفطرة، فينعم الله عليك بهداه. وإن أردت عذاب نفسك في الدنيا والآخرة ووالله لن ينفعك شيء، فعاند وكابر ولا تلتفت لوالديك. حياة والديك نعمة بين يديك فلا تضيعها حتى لا يضيعك الله.
    "يا أيُّها الَّذٍينَ آمَنُوا كُونُوا قوَّاميِنَ للهِ شُهَدَاء بِالقِسْطِ ولا يَجْرِمنَّكُم شَنئانُ قوْمٍ على ألّا تَعْدِلوا اعدِلُوا هُوَ أقربُ لِلتّقْوى
    رحم الله من قرأ قولي وبحث في أدلتي ثم أهداني عيوبي وأخطائي
    *******************
    موقع نداء الرجاء لدعوة النصارى لدين الله .... .... مناظرة "حول موضوع نسخ التلاوة في القرآن" .... أبلغ عن مخالفة أو أسلوب غير دعوي .... حوار حوْل "مصحف ابن مسْعود , وقرآنية المعوذتين " ..... حديث شديد اللهجة .... حِوار حوْل " هل قالتِ اليهود عُزيْرٌ بنُ الله" .... عِلْم الرّجال عِند امة محمد ... تحدّي مفتوح للمسيحية ..... حوار حوْل " القبلة : وادي البكاء وبكة " .... ضيْفتنا المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة .... يعقوب (الرسول) أخو الرب يُكذب و يُفحِم بولس الأنطاكي ... الأرثوذكسية المسيحية ماهي إلا هرْطقة أبيونية ... مكة مذكورة بالإسْم في سفر التكوين- ترجمة سعيد الفيومي ... حوار حول تاريخية مكة (بكة)
    ********************
    "وأما المشبهة : فقد كفرهم مخالفوهم من أصحابنا ومن المعتزلة
    وكان الأستاذ أبو إسحاق يقول : أكفر من يكفرني وكل مخالف يكفرنا فنحن نكفره وإلا فلا.
    والذي نختاره أن لا نكفر أحدا من أهل القبلة "
    (ابن تيْمِيَة : درء تعارض العقل والنقل 1/ 95 )

  • #2
    بارك الله فيك أستاذنا الفاضل دكتور أمير ... وقد جاءت الوصية بالاحسان للوالدين مباشرة بعد الأمر بعبادة الله وحده أوالنهي عن الاشراك به (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا​)

    وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13) وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) سورة لقمان

    وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الكبائر: الإشراك بالله، وعُقُوق الوالدين، وقتل النفس، واليمين الغَمُوس».
    [صحيح] - [رواه البخاري]​

    وأتصور أن هذا الترتيب له قصد ومراد من الله عز وجل، ولعل المراد : وجوب شكر الله عز وجل على نعمه التي لاتحصى للانسان والنهي عن الكفر والجحود بها أو اشراك أحد من خلقه معه ، وكذلك الحال مع الوالدين صاحبا الفضل على الابن منذ حمل أمه به وهناً على وهن ثم ولادته ورضاعه ورعايته وتربيته والعناية به حتى يكبر .. فمن يجحد فضل أبواه فلا خير فيه .. فكيف بمن يكفر بأنعم الله جل وعلا ؟؟ (ولله المثل الأعلى)

    - وفي هذا يقول الامام الرازي في تفسيره لقوله تعالى: (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ * هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيم) سورة البقرة 28-29
    يقول: واعلم أن قوله { كيف تكفرون بالله } وإن كان بصورة الاستخبار فالمراد به التبكيت والتعنيف ، لأن عظم النعمة يقتضي عظم معصية المنعم ، يبين ذلك أن الوالد كلما عظمت نعمته على الولد بأن رباه وعلمه وخرجه وموله وعرضه للأمور الحسان ، كانت معصيته لأبيه أعظم ، فبين سبحانه وتعالى بذلك عظم ما أقدموا عليه من الكفر ، بأن ذكرهم نعمه العظيمة عليهم ليزجرهم بذلك عما أقدموا عليه من التمسك بالكفر ويبعثهم على اكتساب الإيمان.

    والجميل أن نجد نفس معنى الكلام تقريباً الذي قاله الامام الرازي منسوباً الى الحواري بطرس تلميذ المسيح عليه السلام حيث يقول في حواره مع أكيلا (الاعترافات الكلمنتية):
    " كم هو ظلم اذا كان ابنك الذي ربيته وأحطته بكل عناية حتى صار رجلاً، ثم صار بعدئذ جاحداً لك وتركك وذهب الى شخص آخر ربما قد رآه أكثر ثراءاً فأظهر للآخر الشرف الذي يدين لك به وأنكر نسبه لك وأبوتَك له.. هل يبدو لك هذا ابناً باراً أم شريراً ؟؟
    أجاب أكيلا: واضح للجميع أنه سيكون شريراً...
    فأجاب بطرس: ان قلت أن هذا شريراً بين الناس، فكم بالحرى مع الله والذي يستحق الشكر من الناس قبل أي شيء، والذي لا نتمتع بنعمه فحسب.. بل انه أوجدنا بقوته وتدبيره حيث لم نكن، والذي ان أردنا ننال منه النعم الى الأبد.."
    https://biblehub.com/library/unknown...ity_of_men.htm


    اللهم وفقنا لبر والدينا وأكرمنا بحسن السؤال لهما والحرص عليهما ولا تشغلنا عنهم بأموال أو أزواج أو أولاد ..



    [frame="10 98"]
    ـ لقد كنا العلمـاء والمعلِّمين .. يوم كانوا يعيشون في ظلام العصور الوسطى ويدفعون ثمن إلغاء (الكنيسة) لدور العقل .. بينما كنا على الضدّ .. فقد كان (المسجد) في حضارتنا .. جامعاً وجامعةً معاً ..

    ـ وما زال الطريق مفتوحاً أمامنا للعودة إلى قيادة الحضـارة .. وما زلنا نملك المؤهلات ..

    وإننـا بإذن الله ـ لعـــائدون ...
    [/frame]

    تعليق

    مواضيع ذات صلة

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 14 يول, 2023, 02:56 ص
    ردود 0
    12 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 18 مار, 2023, 06:08 م
    رد 1
    23 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة الأندلسى
    بواسطة الأندلسى
     
    ابتدأ بواسطة ماجد تيم, 14 مار, 2023, 12:32 ص
    رد 1
    9 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ماجد تيم
    بواسطة ماجد تيم
     
    ابتدأ بواسطة ماجد تيم, 9 مار, 2023, 08:38 م
    رد 1
    18 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ماجد تيم
    بواسطة ماجد تيم
     
    ابتدأ بواسطة ماجد تيم, 4 مار, 2023, 03:12 م
    رد 1
    17 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ماجد تيم
    بواسطة ماجد تيم
     
    يعمل...
    X