فأول ما سنبدأ به هو :

من هو كاتب هذا الإنجيل ؟
ينسب هذا الإنجيل إلى متى العشار أحد أتباع يسوع الحمقى و الجهلة كما يقول بولس

1 كو 27:1
(ولكن ما كان في العالم من حماقة فذاك ما اختاره الله ليخزي الحكماء) [الترجمة اليسوعية].
(بَلْ إِنَّ اللهَ قَدِ اخْتَارَ مَا هُوَ جَاهِلٌ فِي الْعَالَمِ لِيُخْجِلَ الْحُكَمَاء) [ترجمة الحياه] .

ولا عجب ، فالجاهل يأتي من عند جاهل آخر مثله

1 كو 25:1
(لأَنَّ جَهَالَةَ اللهِ أَحْكَمُ مِنَ النَّاسِ!) [ترجمة الفانديك] .

فهؤلاء هم الجهلاء المختارون لحمل الجهل إلى العالم
1 كو 21:1 .

(فقد سر الله أن يخلص بجهالة البشارة الذين يؤمنون)
[ترجمة الحياه] .

1كو 27:1
" بل اختار الله الذين يعتبرهم العالم جهلاء ليخزي الحكماء " [ترجمة الإنجيل الشريف] .


يعني العالم أحمق و يسوع يزيد عليهم الحمق بهؤلاء الحمقى

📜 الرسالة الأولى إلى كورنثوس 1 : 20-21
" أما جعل الله حكمة العالم حماقة ؟ فلما كانت حكمة الله أن لا يعرفه العالم بالحكمة ، شاء الله أن يخلص المؤمنين به بحماقة البشارة " [ترجمة عربي-يوناني بين السطور ] .

فهذه هي أوصاف صاحب هذا الإنجيل كما يقول عنه الكتاب المقدس :

غبي
1 كو 21:1
" بل شاء أن ينقذ الذين يؤمنون عن طريق البشارة التي يعتبر البعض أنها غباء " [ترجمة الإنجيل الشريف] .

قليل إيمان
مت 26:8
فَقَالَ لَهُمْ:«مَا بَالُكُمْ خَائِفِينَ يَا قَلِيلِي الإِيمَانِ؟» [ترجمة الفانديك].

جاهل
1 كو 27:1
" بَلِ اخْتَارَ اللهُ جُهَّالَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الْحُكَمَاء " [ترجمة الفانديك] .

خائن
مت ى 56:26
" فتركه التلاميذ كلهم وهربوا "
[الترجمة اليسوعية] .

منافق
2 كو 13:11
" هُمْ رُسُلٌ كَذّابونَ وعامِلونَ مُخادِعونَ يَظهَرونَ بِمَظهَرِ رُسُلِ المَسيح " [الترجمة العربيةالمشتركة ] .

حياة متى تلميذ يسوع
https://st-takla.org/Gallery/Archite...edral-087.html

ورد في الكتاب المقدس في ترجمة الفانديك

مت 9:9
رَأَى إِنْسَانًا جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، اسْمُهُ مَتَّى. فَقَالَ لَهُ:«اتْبَعْنِي». فَقَامَ وَتَبِعَه .

مت 3:10
وَمَتَّى الْعَشَّار .

يعني متى هذا كان عشارا ، أي من جباة الضرائب في مدينة كفرناحوم ويعمل مع الرومان ، يعني كان من الاغنياء وكذلك كان خائنا وخاطئا يتعامل مع الرومان على حساب شعبه ووفق ما تمليه عليه مصلحته

ها هي المواقع النصرانية توضح ذلك

https://drive.google.com/file/d/1H_s...w?usp=drivesdk

https://drive.google.com/file/d/1Gs6...w?usp=drivesdk

https://drive.google.com/file/d/1K2k...w?usp=drivesdk

يقول القمص أنطونيوس فكري في مقدمة تفسيره لإنجيل متى تحت العنوان الاول "من هو القديس متى؟" :
''' وكان اليهود ينظرون ببغضة لمهنة الجباية لأنها تمثل السلطة الرومانية المستبدة وإذلالها للشعب. بل كان العشارين يستغلون هذه الظروف لحسابهم الخاص، فكانوا مكروهين عند الشعب''' .
👇
https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...roduction.html

القمص تادرس يعقوب ملطي يذكر لنا أن متى كان عشارا و خائنا يتعامل مع الرومان 👇
https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...roduction.html

مر 14:2
14وَفِيمَا هُوَ مُجْتَازٌ رَأَى لاَوِيَ بْنَ حَلْفَى جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي». فَقَامَ وَتَبِعَه
[ترجمة الفانديك] .

إنجيل لو 5: 27-28
وَبَعْدَ هذَا خَرَجَ فَنَظَرَ عَشَّارًا اسْمُهُ لاَوِي جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، فَقَالَ لَهُ:«اتْبَعْنِي». فَتَرَكَ كُلَّ شَيْءٍ وَقَامَ وَتَبِعَه [ترجمة الفانديك] .

هذه إشارة إلى أن العشار الذي صادفه يسوع عند مكان الجباية اسمه لاوي ، والنصارى تزعم أن لاوي هو نفسه متى . وكما نلاحظ فقد ذكر هذا العشار الذي ينسب هذا الإنجيل له بإسم متى (مت 9:9) وذكر بإسم لاوي ابن حلفي ، يعني اسمه لاوي واسم أبيه حلفي (مر 14:2) وذكر بإسم لاوي فقط دون ذكر اسم أبيه(لو 5: 27-28)

وقاموس الكتاب المقدس (دائرة المعارف الكتابية المسيحية) يقول أن هذا شخص واحد فمتى هو نفسه لاوي الذي هو لاوي بن حلفي
https://st-takla.org/Full-Free-Copti...4_M/M_028.html

إنجيل لوقا 5: 29-30
وَصَنَعَ لَهُ لاَوِي ضِيَافَةً كَبِيرَةً فِي بَيْتِهِ. وَالَّذِينَ كَانُوا مُتَّكِئِينَ مَعَهُمْ كَانُوا جَمْعًا كَثِيرًا مِنْ عَشَّارِينَ وَآخَرِين ، فَتَذَمَّرَ كَتَبَتُهُمْ وَالْفَرِّيسِيُّونَ عَلَى تَلاَمِيذِهِ قَائِلِينَ:«لِمَاذَا تَأْكُلُونَ وَتَشْرَبُونَ مَعَ عَشَّارِينَ وَخُطَاة؟»

راجع تفسير أنطونيوس فكري
https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...%D9%88_27:5-32)

يعني ان هذا العشار الذي صار تلميذا ليسوع جمع ماله من حرام وأنفقه على يسوع ، ويسوع إنما كان معه من أجل الوليمة ، وقد أباح ماله ، المال الذي لا يبارك الله فيه أبدا لأنه مجموع من حرام .
أم 18:11
اَلشِّرِّيرُ يَكْسَبُ أُجْرَةَ غِش [ترجمة الفانديك] .


ولا عجب فيسوع أباح طيب العاهرات

مر 14: 5-10
" جاءت امرأة ومعها قارورة من طيب الناردين الخالص الثمين فكسرت القارورة وأفاضته على رأسه ، فاستاء بعضهم وقالوا فيما بينهم : لم هذا الإسراف في الطيب ؟ فقد كان يمكن أن يباع هذا الطيب بأكثر من ثلاثمائة دينار فتعطى للفقراء ، وأخذوا يدمدمون عليها ، فقال يسوع : دعوها لماذا تزعجونها فقد عملت بي عملا صالحا أما الفقراء فهم عندكم دائما أبدا ، ومتى شئتم امكنكم أن تحسنوا إليهم وأما انا فلست عندكم دائما أبدا ، وقد عملت ما في وسعها فطيبت جسدي سالفا للدفن ، الحق اقول لكم : حيثما تعلن البشارة في العالم كله يحدث أيضا بما صنعت هذه إحياء لذكرها "
[الترجمة اليسوعية] .

لو 7: 37-48
وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةٌ خَاطِئَةٌ، فَمَا إِنْ عَلِمَتْ أَنَّهُ مُتَّكِئٌ فِي بَيْتِ الْفَرِّيسِيِّ، حَتَّى جَاءَتْ تَحْمِلُ قَارُورَةَ عِطْرٍ وَوَقَفَتْ مِنْ وَرَائِهِ عِنْدَ قَدَمَيْهِ بَاكِيَةً، وَأَخَذَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ وَتَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا، وَتُقَبِّلُ قَدَمَيْهِ بِحَرَارَةٍ وَتَدْهُنُهُمَا بِالْعِطْرِ فَلَمَّا رَأَى الْفَرِّيسِيُّ الَّذِي دَعَاهُ ذلِكَ، حَدَّثَ نَفْسَهُ قَائِلاً: «لَوْ كَانَ هَذَا نَبِيًّا، لَعَلِمَ مَنْ هِيَ هذِهِ الْمَرْأَةُ الَّتِي تَلْمَسُهُ، وَمَا حَالُهَا؛ فَإِنَّهَا خَاطِئَةٌ!» فَرَدَّ عَلَيْهِ يَسُوعُ قَائِلاً: «يَا سِمْعَانُ، عِنْدِي شَيْءٌ أَقُولُهُ لَكَ». أَجَابَ: «قُلْ يَا مُعَلِّمُ!» فَقَالَ: «كَانَ لأَحَدِ الْمُتَعَامِلِينَ بِالدَّيْنِ، دَيْنٌ عَلَى اثْنَيْنِ: عَلَى أَحَدِهِمَا خَمْسُ مِئَةِ دِينَارٍ، وَعَلَى الآخَرِ خَمْسُونَ وَلكِنْ إِذْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُمَا مَا يَدْفَعَانِهِ وَفَاءً لِلدَّيْنِ، سَامَحَهُمَا كِلَيْهِمَا. فَأَيُّهُمَا يَكُونُ أَكْثَرَ حُبّاً لَهُ؟» فَأَجَابَ سِمْعَانُ: «أَظُنُّ الَّذِي سَامَحَهُ بِالدَّيْنِ الأَكْبَرِ». فَقَالَ لَهُ: «حَكَمْتَ حُكْماً صَحِيحاً!» ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى الْمَرْأَةِ، وَقَالَ لِسِمْعَانَ: «أَتَرَى هذِهِ الْمَرْأَةَ؟ إِنِّي دَخَلْتُ بَيْتَكَ وَلَمْ تُقَدِّمْ لِي مَاءً لِغَسْلِ قَدَمَيَّ! أَمَّا هِيَ، فَقَدْ غَسَلَتْ قَدَمَيَّ بِالدُّمُوعِ وَمَسَحَتْهُمَا بِشَعْرِهَا. أَنْتَ لَمْ تُقَبِّلْنِي قُبْلَةً وَاحِدَةً! أَمَّا هِيَ، فَمُنْذُ دُخُولِي لَمْ تَتَوَقَّفْ عَنْ تَقْبِيلِ قَدَمَيَّ. أَنْتَ لَمْ تَدْهُنْ رَأْسِي بِزَيْتٍ! أَمَّا هِيَ، فَقَدْ دَهَنَتْ قَدَمَيَّ بِالْعِطْرِ. لِهَذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكَ: إِنَّ خَطَايَاهَا الْكَثِيرَةَ قَدْ غُفِرَتْ، لِهَذَا أَحَبَّتْ كَثِيراً. وَلكِنَّ الَّذِي يُغْفَرُ لَهُ الْقَلِيلُ، يُحِبُّ قَلِيلاً!» ثُمَّ قَالَ لَهَا: «مَغْفُورَةٌ لَكِ خَطَايَاكِ!» [ترجمة الحياه] .

هل متى هو نفسه لاوي ابن حلفي؟
سيخرج النصارى بقولهم نعم إن متى هو نفسه لاوي بن حلفي 👇
https://st-takla.org/books/helmy-elk...ament/144.html

متى ليس هو لاوي بن حلفي
1/ لم يذكر أن العشار متى هو الذي صنع وليمة ليسوع

https://drive.google.com/file/d/1Hqj...w?usp=drivesdk

مت 9: 9-10
وَفِيمَا يَسُوعُ مُجْتَازٌ مِنْ هُنَاكَ، رَأَى إِنْسَانًا جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، اسْمُهُ مَتَّى. فَقَالَ لَهُ:«اتْبَعْنِي». فَقَامَ وَتَبِعَه وَبَيْنَمَا هُوَ مُتَّكِئٌ فِي الْبَيْتِ، إِذَا عَشَّارُونَ وَخُطَاةٌ كَثِيرُونَ قَدْ جَاءُوا وَاتَّكَأُوا مَعَ يَسُوعَ وَتَلاَمِيذِهِ.

2/ الكتاب المقدس يصرح أن متى ليس هو لاوي أو لاوي بن حلفي فمتى لم يقم وليمة بينما لاوي أقام وليمة

مر 2: 14-15
وَفِيمَا هُوَ مُجْتَازٌ رَأَى لاَوِيَ بْنَ حَلْفَى جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي». فَقَامَ وَتَبِعَهُ. وفِيمَا هُوَ مُتَّكِئٌ فِي بَيْتِهِ كَانَ كَثِيرُونَ مِنَ الْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ يَتَّكِئُونَ مَعَ يَسُوعَ وَتَلاَمِيذِهِ، لأَنَّهُمْ كَانُوا كَثِيرِينَ وَتَبِعُوه.

لو 5: 27-28-29
وَبَعْدَ هذَا خَرَجَ فَنَظَرَ عَشَّارًا اسْمُهُ لاَوِي جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، فَقَالَ لَهُ:«اتْبَعْنِي». فَتَرَكَ كُلَّ شَيْءٍ وَقَامَ وَتَبِعَهُ. وَصَنَعَ لَهُ لاَوِي ضِيَافَةً كَبِيرَةً فِي بَيْتِهِ. وَالَّذِينَ كَانُوا مُتَّكِئِينَ مَعَهُمْ كَانُوا جَمْعًا كَثِيرًا مِنْ عَشَّارِينَ وَآخَرِين.

هذا يعني متى ليس هو لاوي او لاوي بن حلفي ولاوي ليس هو لاوي بن حلفي


3/ في إنجيل مريم

"The Gospel of Mary " الفصل 1 : المبحث الثاني :
Characters in the Gospel of Mary
ص 21 :
_ author of the gospel of Matthew, when he came to rewrite the story from Mark, changed the name of the person to ‘Matthew’ (Matt.9.9–13)

ويقول في ص 22 :
and that even by the time of Origen and Clement
of Alexandria, it was still assumed (at least by these two writers) that Levi and Matthew were diVerent people.35 Lu¨hrmann has also noted
a tradition recorded by Didymus the Blind, and claimed by Didymus to be found in the Gospel of the Hebrews, that Levi is to be identiWed
not with Matthew but with Matthias, the replacement for Judas in the group of the Twelve according to Luke’s story in Acts 1.36 It would
probably therefore be unjustiWed to see here any implicit identiWca-tion of Levi with Matthew, let alone any implicit polemic against the ‘person’ of Matthew or even the status of the gospel text bearing his name .

4/ من الشائع أن يُطلق على يهود القرن الأول اسمين ، أحدهما سامي والآخر يوناني ، إلا أنه كان أقل شيوعًا أن يكون هناك اسمان ساميان. كل من متى ولاوي أسماء سامية. يتكهن LM Petersen أنه ربما كان Levi (أي لاوي) هو اسم التلميذ السابق للتحويل ومتى اسمه بعد التحويل
https://bible.usccb.org/bible/matthew/0?bk=Matthew&ch=

5/ جميع القوائم الأربع للرسل تشمل متى ، ولا يتضمن أي منها شخصًا يُدعى لاوي. يجادل بعض العلماء بأن هذين رجلين منفصلين ، لكن معظمهم يعتقد أن متى كان معروفًا باسمين ، ربما يُدعى لاوي لأنه ينتمي إلى سبط لاوي. بينما تدعي التقاليد أن إنجيل متى كتبه متى جامع الضرائب ، هناك الكثير من الأدلة المؤيدة والمعارضة لهذا الادعاء.
https://zondervanacademic.com/blog/who-wrote-gospels

كاتب إنجيل متى مجهول :
1/ لو كان متى هو كاتب الإنجيل كما تدعي الكنيسة لكان أشار إلى ذلك لكننا في انجيله لا نجده اسمه بل نجد :
مت 9:9
وَفِيمَا يَسُوعُ مُجْتَازٌ مِنْ هُنَاكَ، رَأَى إِنْسَانًا جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، اسْمُهُ مَتَّى. فَقَالَ لَهُ:«اتْبَعْنِي». فَقَامَ وَتَبِعَه.
يعني أن الكاتب غير متى ، فلو كان متى هو فعلا من كتب هذا الإنجيل لقال : و رآني جالسا عند مكان الجباية فقال لي : اتبعني ، فتبعته...

2/ لو ادعى أحد أن هذا الأسلوب يسمى الالتفات وأنه كان اسلوبا عاديا ومستعملا أي أن الكاتب يتحدث عن نفسه في كتابه بصيغة الغائب ، نقول إن الالتفات هو أن ينتقل الكاتب من الحديث عن نفسه من الغائب إلى المخاطب أو إلى المتكلم .
وفي هذا الإنجيل نرى أن هناك من يتحدث عن متى فيستعمل ضمير الغائب ما يعني أن متى ليس هو كاتب الإنجيل بل شخص آخر .

3/ ها هو حبيب سعيد في كتابه "المدخل الى الكتاب المقدس" يصرح بأن كاتب هذا الإنجيل مجهول:
ص 210

https://drive.google.com/file/d/1NSY...w?usp=drivesdk
ص 221
https://drive.google.com/file/d/1Ngl...w?usp=drivesdk
ص 222
https://drive.google.com/file/d/1NjZ...w?usp=drivesdk

4/ يقول موقع catholicidentity :
الترجمة:
إن كاتب الإنجيل الذي يحمل اسم متى غير مؤكد أيضًا. من المقبول عمومًا أن المؤلف ليس الرسول متى. ربما كان المؤلف يهوديًا اعتنق الإسلام وكان على دراية بالناموس والأنبياء والتقاليد اليهودية والتوقعات المسيانية. تشير إشارة ماثيو المتكررة إلى الكتب المقدسة والتقاليد العبرية إلى أن جمهوره كانوا في الغالب من المتحولين من اليهودية. يجادل البعض أنه بسبب نظرته التبشيرية وانفتاحه على الأمم ، فقد كُتب الإنجيل لجمهور من الأمم أيضًا. ربما تمت كتابة إنجيل متى بين 85 و 90 م.
https://catholicidentity.bne.catholi...csf=1&e=Tf2Y5F

5/ يقول موقع " مؤتمر الولايات المتحدة للاساقفة الكاثوليك " :
التقليد القديم القائل بأن المؤلف كان تلميذاً ورسولاً ليسوع اسمه متى (راجع متى 10: 3 ) لا يمكن الدفاع عنه لأن الإنجيل مبني في جزء كبير منه على الإنجيل بحسب مرقس (كل آيات ذلك الإنجيل تقريبًا كانت موجودة. في هذا) ، ومن غير المرجح أن يكون رفيق يسوع قد اتبع على نطاق واسع رواية جاءت من شخص اعترف أنه لم يكن لديه مثل هذا الارتباط أبدًا بدلاً من الاعتماد على ذكرياته الخاصة. قد يكون سبب إسناد الإنجيل إلى التلميذ متى هو أنه كان مسؤولاً عن بعض التقاليد الموجودة فيه ، لكن هذا أبعد ما يكون عن اليقين ، المؤلف المجهول ، الذي سنستمر في تسميته متى من أجل الملاءمة .
https://bible.usccb.org/bible/matthew/0?bk=Matthew&ch=

6/ فهيم عزيز في كتابه "المدخل الى العهد الجديد" ص 242-243-244-245 يصرح أن كاتب هذا الإنجيل مجهول :

https://drive.google.com/file/d/1PLu...w?usp=drivesdk

https://drive.google.com/file/d/1PXU...w?usp=drivesdk

متى اشترك في كتابة هذا الإنجيل
المدخل الى العهد الجديد ص 245:
https://drive.google.com/file/d/1Pde...w?usp=drivesdk

بشارة متى ليست الأكمل والأجمل !

مدخل إلى العهد الجديد ص 242 :
https://drive.google.com/file/d/1PlQ...w?usp=drivesdk


كاتب هذا الإنجيل لم يعرف أن ما يكتبه سيصبح في يوم من الايام كتابا مقدسا

يقول العالم اللاهوتي بارت ايرمان في كتابه "هل يسوع موجود" :
The reality is that the authors of the books that became the Bible did not know they were producing books that would later be considered scripture, and they probably had no intention of producing scripture. The Gospel writers anonymous Greek-speaking Christians living thirty-five to sixty-five years after the traditional date of Jesus’s death—were simply writing down episodes that they had heard from the life of Jesus. Some of these episodes may be historically accurate, others may not be. But the authors
did not write thinking they were providing the sacred scriptures for the Christian tradition. They were simply writing books about Jesus. These authors had nothing to do with later developments, such as that their books were considered inspired and were placed in a canon and called the New Testament. The authors were real, living, breathing, historical persons; they had
heard reports about Jesus; they had probably read earlier accounts of his life; and they decided to write their own versions. “


إنجيل متى ما هو إلا من نسيج الخيال

كتاب "التفسير الحديث للكتاب المقدس العهد الجديد إنجيل متى" ص 14-15 : https://drive.google.com/file/d/1SVt...w?usp=drivesdk

بابياس هو الوحيد الذي نسب هذا الإنجيل إلى متى

كتاب "التفسير الحديث للكتاب المقدس العهد الجديد إنجيل متى"
https://drive.google.com/file/d/1SyB...w?usp=drivesdk




يكتبون ويزورون ثم يخترعون ويلصقون ما كتبوا باطلا

كتاب "التفسير الحديث للكتاب المقدس العهد الجديد إنجيل متى"
ص 21-22-23
https://drive.google.com/file/d/1T9A...w?usp=drivesdk


أين كتب هذا الإنجيل؟

علامتا استفهام و تعجب ❓❔⁉️‼️❗❕

كتاب "التفسير الحديث للكتاب المقدس العهد الجديد إنجيل متى"
ص 18 :
https://drive.google.com/file/d/1TKV...w?usp=drivesdk

متى كتب هذا الإنجيل؟

نفس الشيء ❓❔⁉️‼️❗❕
https://drive.google.com/file/d/1TW6...w?usp=drivesdk


فإذا كان كتاب فيه كل هذه الاعترافات فكيف يكون كلام الله ؟
_تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا _


يتبع ...