تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة المسلمون جميعا .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة المسلمون جميعا .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرا مايأتي إلينا عباد يسوع ليقولوا لنا .. إن يسوع قال قبل أن يُسلم الروح "انا عطشان" يوحنا 19: 28 .. لكي يصدق النبؤة التي في سفر المزامير 69: 21 والتي تقول "ويجعلون في طعامي علقما وفي عطشي يسقونني خلا"
- و أنا لن أتكلم أن هذا الكلام الذي في المزامير عن داود مسيح الله ونبيه .. ولن أقول هل شخص واحد أم جماعة هم الذين قدموا الخل كما تختلف الاناجيل في ذلك .. ولن أقول لماذا نسوا العلقم الذي في الطعام؟
- ولكني أقول لعُباد يسوع .. ارجعوا إلى نفس سفر المزامير الاصحاح 69 العدد الخامس لتجدوا نفس الشخص الذي يتكلم يقول "يا الله انت عرفت حماقتي وذنوبي عنك لم تخف" المزامير 69: 5
- إذا كانت نبوءة سفر المزامير الاصحاح 69 هي عن يسوع كما تقولون .. فإن يسوع مليئ بالحمق وغارق في الخطايا والذنوب .. فلماذا تضحكون علينا وتقولون .. يسوع بلا خطيئة؟!
- الرجل يعترف بحماقته وذنوبه في المزامير .. ثم يعود يقول "من منكم يبكّتني على خطية" يوحنا 8: 46
- نحن نعرف أن المتكلم في يوحنا هو يسوع .. فمن المتحدث عنه في سفر المزامير الاصحاح 69 .. ياعُباد يسوع؟!
إذن فحينما يقول يسوع "واغفر لنا ذنوبنا" متى 6: 12 فإنه رجل من المذنبين يتوب إلى الله .. لأنه انسان ابن انسان
هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟
تعليق