لا شك أن المعرفة الصحيحة للتاريخ لها اهمية كبيرة فى معرفة الكثير من اوجه الحق مما يساعد فى الوصول للحقيقة فى مجال مقارنة الأديان و الدراسات العقدية
و ذلك لأنه ما من عقيدة إلا ولها جذور تاريخية و تحكى قََصَص تاريخى ولا سيما الديانات الثلاث
و لعل تاريخ الكثير من العصور و الحقب لم يلقى العناية التى تجعله يمثل الواقع و الحقيقة المنشودة
فنجد تاريخ اليهود مثلاً به الكثير من الأكاذيب و المغالطات و الأخطاء !
و من هنا - و من أمور أخرى يطول شرحها - تأتى أهمية التأكد من صحة مصادر التاريخ بوجه عام لمحاولة القرب من الحقيقة التاريخية المنشودة مما سيفيد فى الكثير من الأمور مثل الأمور المذكورة آنفاً .
و هذا كله يقتضى البحث العميق عن تلك المصادر
و عن كيفية حصول كل من المؤرخين على المعلومة فى تأريخه للحدث
فهل من بحث شافى وافى تناول هذا الشأن بدراسة دقيقة و مستفيضة ؟
و ما هى تلك المصادر التى يمكن الإعتماد عليها فى معرفة التاريخ القديم معرفة صحيحة ؟
هناك مصادر مثل يوسف اليهودى ( يوسبوس ) الذى كان قريب العهد من المسيح
إلا أنه لم يكن على درجة الدقة المطلوبة , و هذا يتجلى من تأريخه للمسيح حيث لم يحضر فى اماكن الحوادث و اعتمد فى تأريخه له على نقل الشائعات التى انتشرت فى فلسطين و ما حولها آنذاك فنقل أكاذيب هذا القرن من النصارى
كقصة صلب المسيح التى لم يراها هو بعينه !!!
و مثل تلك الأمور غير الدقيقة هى التى لا نريد ان نراها فى العمل التاريخي المرموق الذى أسألكم عنه ؟
أرجو ممن له دراية أن يجيبنى بما يثق بكونه صواباً عن كل او بعض ما سبق
و شكراً لمن اهتم
و ذلك لأنه ما من عقيدة إلا ولها جذور تاريخية و تحكى قََصَص تاريخى ولا سيما الديانات الثلاث
و لعل تاريخ الكثير من العصور و الحقب لم يلقى العناية التى تجعله يمثل الواقع و الحقيقة المنشودة
فنجد تاريخ اليهود مثلاً به الكثير من الأكاذيب و المغالطات و الأخطاء !
و من هنا - و من أمور أخرى يطول شرحها - تأتى أهمية التأكد من صحة مصادر التاريخ بوجه عام لمحاولة القرب من الحقيقة التاريخية المنشودة مما سيفيد فى الكثير من الأمور مثل الأمور المذكورة آنفاً .
و هذا كله يقتضى البحث العميق عن تلك المصادر
و عن كيفية حصول كل من المؤرخين على المعلومة فى تأريخه للحدث
فهل من بحث شافى وافى تناول هذا الشأن بدراسة دقيقة و مستفيضة ؟
و ما هى تلك المصادر التى يمكن الإعتماد عليها فى معرفة التاريخ القديم معرفة صحيحة ؟
هناك مصادر مثل يوسف اليهودى ( يوسبوس ) الذى كان قريب العهد من المسيح
إلا أنه لم يكن على درجة الدقة المطلوبة , و هذا يتجلى من تأريخه للمسيح حيث لم يحضر فى اماكن الحوادث و اعتمد فى تأريخه له على نقل الشائعات التى انتشرت فى فلسطين و ما حولها آنذاك فنقل أكاذيب هذا القرن من النصارى
كقصة صلب المسيح التى لم يراها هو بعينه !!!
و مثل تلك الأمور غير الدقيقة هى التى لا نريد ان نراها فى العمل التاريخي المرموق الذى أسألكم عنه ؟
أرجو ممن له دراية أن يجيبنى بما يثق بكونه صواباً عن كل او بعض ما سبق
و شكراً لمن اهتم
تعليق