[gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
تغيير مواد الدستور حسب ارادة الشعب والجميع يعلم جيداً من هو الشعب الذي سوف يصدق على هذا الدستور حيث ان الدستور سيعرض بعد تعديله للأستفتاء الشعبي والجميع يعلم من هم الأغلبية الكاسحة في الشعب المصري ولا ينظر لاراء الأقلية التي تسعي لتخريب مصر، مع العلم بأن تغيير هوية البلد خط أحمر لا يمكن تجاوزه لأن الان معلوم رد فعل الشعب المصري الثوري عملياً.
[/gdwl]

كنائس مصر تطالب بإلغاء المادة الثانية من الدستور

أما يزال الأخ المستعصم ، على رأيه ؟!
متى يفيق المسلمون .
متى ينتهي الأخوة عن التخذيل ؟!
و يعملون معنا في نصرة هذا الدين ، بدلًا من الخلود إلى الفراش ، و الحلم بمصر دولة إسلامية رغم أنف العالمانيين و رغم أنف النصارى الذين يمكرون بالليل و بالنهار ؟!
المشكلة أن الخسارة التي قد تحصل من عدم الإفاقة ، ليست قاصرة ، و ليست محدودة وربما لن نستطيع تفادي نتائجها ،
لو أن الأمر موت قريب لقلنا شهيد و لنصبر و لنحتسب ،
و لو أن الأمر مال لقلنا الله رازقنا فلا نأسى على ما فاتنا ،
و لكن الأمر دين يقصى من الحياة و ولاء لله عز وجل و لرسوله صلى الله عليه وسلم يسحق ويذاب تحت أقدام أنجاس العالمانية ماسحي جوخ أهل الشرك من اليهود و النصارى .

يا أخي بالله عليك ، ما كان أغناك ان تقول عني هذا و تتهمني بالتخذيل . . و تقول انني أريد الخلود إلى الفراش .
هل تظن ان كلامي هذا انطلاقا من انني أريد الراحة من هذا الأمر ، أو انه لا يعنيني .
و الله لقد كدت اكسر شاشة التليفزيون و أخي بجواري لمجرد ان مذيع قناة طرح سؤالا حول هذا الأمر .
أتعلم لماذا ؟
لأنني بخلافكم ارى ان الخطر ليس في مجرد الحديث عن هذا الأمر ، هذا موضوع قديم ، و هذه ليست أول مرة يتكلم المسيحيون عن هذا .
الخطر الحقيقي ان يأخذ الأمر جدية ، و يصبح موضوعا للنقاش و الأخذ و الرد و الصياح من هنا و هناك .
يقول المثل ، لا تناقش الأحمق حتى لا يخطئ الناس في التفريق ببينكما .
و على هذا فانه فلطالما ظلت هذه المطالب حمقاء فئوية ، تؤخذ على انها مطالب قلة في وسط كثير ، فتهمش و تتناسى ، حتى يأتي المسلمون و قد أخذتهم الحمية ، فيجلبونها إلى طاولة الصراع و الحوار و مقارعة الحجة بالحجة ، و هنا لا تفيد الكثرة في شئ ، لأن الصراع صراع أفكار و كلام عن حريات .
فماذا انتظر ؟ . حتى سمعت محاور البي بي سي ، يقول " ديكتاتورية الأغلبية " .
هكذا سوف يبدو الأمر للعالم ان ظل الظالون يدافعون عنها من منطلق اننا الكثرة و انها عافية . . أفيقوا أنتم . . ان كان المسلمون في مصر 70 مليون ، فيوجد في الاتحاد الأوربي وحده 300 مليون مسيحيي ، لديهم من أدوات الضغط و الاعلام ما ليس لنا ربعه . . ينتظرون اشارة واحدة فقط ، ليست من المسيحيين ، لكن من المسلمين أنفسهم ، بان الموضوع مفتوح للجدال و النقاش و الصراع على وجه ادق .
هذه المطالب ليست جديدة منهم ، و لطالما كانت أفضل ردود النظام القديم و رجال الأزهر ان هذا الأمر مستقر و لا يحتاج إلي نقاش ، مؤكدين من منطق عقلاني ان هوية الدولة لا تعيق أحد من أصحاب الديانات عن أي شئ ، و هكذا كانت تحصر هذه المسألة من قبل ان تبدأ في إطار التهميش و الرد المختصر ، حتى تظل دائما للناظرين كمطالب قلة غير ذات جدية .

أيها الأخ باحث ، ليس كلامي بمنطلق اهمال المسألة ، لكن لأن معتقدي في هذا الأمر ، ان الخطر الحقيقي على المادة الثانية هو من اعطاء مسألة الغائها الجدية .
و كم أحسن عصام العريان لما سئل عن هذا الأمر فكانت إجابته بسيطة و مختصرة و دقيقة ، بحديث منطقي عقلاني .
اما أنتم تريدون الدفاع عنها من منطق القتال و الأغلبية ، و هذا أخطر عليها من كلام النصارى .
الأمر برمته يمكن ادارته بتصريح بسيط من شيخ الأزهر و المفتي بحديث عقلاني عن ان المادة لطالما كانت موجودة و لطالما حمى الإسلام المسيحيين و انه لا داعي ابدا ان نزلزل بزخمنا هذا مسألة ثابتة . . هكذا بكل بساطة تؤد الفتنة .

أنتم تعتقدون ان مجرد مطالبة الكنائس بهذا الأمر هو أمر كافي لتعديل الدستور ؟
الضغط الحقيقي سوف نصنعه نحن إذا حولنا المسألة إلي صراع طوائف ، ربما العالم الغربي بأسره قد يلقي بثقله خلف هذه المسألة إذا اتخذت طابعا طائفيا ، تبدو فيه ان حقوق طائفة معينة تأكلها الأغلبية .

يا أخي اتق الله في .
لست أدعو للتخذيل ، لكن مش كل حاجة عافية . . الحكمة أولا .
أنت تظن ان الكثرة تنفع ، و أنا اظن ان الكثرة في هذه بالذات تضر .
فكفوا عني اللوم .
بالأمس وجدت موضوعا يدعو لدعم البشري رئيسا للجنة تعديل الدستور من منطلق انه شخصية إسلامية بحتة ، هل هذا كلام يا عقلاء ؟! الناس بهذا الفعل الذي تظن انها فيه محسنة مجاهدة سوف تصم الرجل من البداية بالتحيز .
تبينوا . .تبينوا . انها ليست مسألة كثرة أو صوت عال .

موضوع رائع استاذنا

جزاكم الله خيرا

كان لى سؤال

هو المقوله دى ايه
حديث ولا قول صحابى ولا ايه ؟؟؟

أتركهم لما يدينون‏

و على هذا فانه فلطالما ظلت هذه المطالب حمقاء فئوية ، تؤخذ على انها مطالب قلة في وسط كثير ، فتهمش و تتناسى ، حتى يأتي المسلمون و قد أخذتهم الحمية ، فيجلبونها إلى طاولة الصراع و الحوار و مقارعة الحجة بالحجة ، و هنا لا تفيد الكثرة في شئ ، لأن الصراع صراع أفكار و كلام عن حريات .

كلام دقيق في غاية الحكمة.

نعم، علينا حماية هوية مصر الإسلامية مهما كلّف الثمن، لكن دون مبالغة زائدة و دون أن تأخذنا الحمية فيتحمس النصارى بالتالي و تزداد أعدادهم للمطالبة بحذف المادة من الدستور. و إن كان نباحهم لن يغير من الأمر شيئاً، فالدستور الآن تحت التعديل و على أيدي لجنة محترمة و فيها شخصيات متدينة.

نقلت الموضوع فى منتدى مسيحى معروف

لتوعيه المسيحيين و لكى يفهموا ان المطالبه بحذف هذه الماده يؤدى الى فتنه

قام زعيم الموقع روك بحذف الموضوع

انشات موضوع اشتكى فيه قام قايل لى الموضوع لا يمت للواقع بصله

قلت له هذا راى حضرتك سيب الناس تكون رايها بنفسها و بلاش تعصب و دكتاتوريه قام اغلق الموضع الذى اشتكى فى و قال مغلق بسبب الجدل

حاجه تنرفز بجد

منتدى مقرف

امال بقى فى الحوارات بتاعت الاديان عاملين ازاى !!!

اه نسيت حاجه هو كمان راح قايل الاكاذيب الاسلاميه مش هنا
و هو الموضوع اصلا الى كاتبه واحد مسيحى

حافظ مش فاهم