والاكتر من جده لاحظ البرديات والنقوش والكتابات على جدران المعابد بالتأذيد ان من كتب ليس هو الفرعون العملاق ومن كتب هو الفرعون الصغير وبالتأكيد دة دليل ان العملاق كان معه عدسه مكبرة لكي يقرء المكتوب
والاكثر من ذلك الكاتب يحاول ايهامنا بالباطل عن طريق صورة لفرعون كبير يمسك بيد فرعون صغير طيب ما أدراك انها ليست صورت رجل وبجوارة طفل ؟
لماذا لم يذكر اين هذة الصورة واين موقعها وما هي الصور التي بجوارها وما المكتوب عندها فقط أستخدمها وكأنها مسلمه الموضوع بيذكرني بنكتة الصعيدي الذي لما خلع العمه من على رأسه فقد الذاكرة الكاتب يعاملنا نفس المعامله يتكلم من منطلق اننا وخدنا الحفريات العملاقة واننا وجد الادله وكل شئ وكأن الفراعنه كانوا قادرين على تحنيط الصغار ولم يكونوا قادرين على تحنيط العملاقة
تعليق