التعليقات على الحوار الثنائي : (من هو المسيح؟)

**محب المصطفى** · 6 سبت, 2012, 05:49 ص

تسجيل متابعة :

فانتم عندما تقولون عن كتابي محرف ليس هدفكم التعالي أو الإستهزاء بل
توصيل الحقيقة من نظركم و هذا ما افعله

جيد ان قد عرفت هذا فهذا ولله الحمد نعمة كبيرة نفتقدها في كثيرين وجب علينا التنويه عنها واعلاء شأنها ، فشكرا جزيلا ..

ولكننا مع الاسف نختلف معك جذريا في كيفية التطبيق للنقاشات الموضوعية والحال كذلك و لكن بكل تأكيد نتمني ان نرتقي بمستوى الحوار الى
ما يشبع عقول القراء ويثري افكارهم في كل الموضوعات اكثر واكثر مستقبلا بإذن الله ، و أحد هذه الأدوات طبعا التواضع فهو مفتاح العلم
واداة العلماء و كذلك احقاق الحق اينما وجد ومن أي فم كان ..

[أخيرا أرجو ان يكون مضمون مشاركتي السابقة رقم #206 قد وصلك بوضوح] وبالله التوفيق

**مسيحي 7** · 6 سبت, 2012, 04:00 م

المشاركة الأصلية بواسطة حفظي

يا أخ مسيحي7 ما زلنا نكرر أن هذا الحب لا وجود له علي ارض الواقع الحب ينشأ نتيجة افعال الاشخاص من احسن اليك او الي ابنتك بالتأكيد ستحبه ومن أساء اليك ,اغتصب انتك فلن تحبه هو أو فعله بل ستبغضه أشد البغض وتتمني لو تنتقم منه جراء ما فعل يغتصب ابنتك ثم تقوم وتصلي له من اجل ان يغفر الله خطيئته ولكن أين العقوبه هل ستكون العقوبة بالصلاة له ! اخذا بمبدأ احبوا اعدأكم وباركوا لاعينيكم اعلم يا أخي أننا لو طبقنا هذا المبدأ لعمت الفوضي في كل انحاء الارض تغتصب الفتيات ولا نلقي لهن بالا ونحزن لاجل المغتصبين بل ونصلي لهم ! هل هذا يعقل يا أخي اذا ارت ان تعرف المحبة الصادقة فعليك بالاسلام اذا اردت ان تفتح لك ابواب السموات والجنة فعليك بالاسلام

يا أخواني هذا الحب موجود في أرض الواقع
و وهناك من عملوا بذلك و منهم استفانوس
هل قرأت قصة إستفانوس بسفر الأعمال 7 : 58
58. ودفعوه إلى خارج المدينة، وأخذوا يرجمونه بالحجارة. وخلع الشهود ثيابهم عند قدمي شاب اسمه شاول لكي يحرسها.
59. وبينما كانوا يرجمون استفانوس، كان يدعو: «أيها الرب يسوع، اقبل روحي!»
60. ثم ركع وصرخ بصوت عال: «يارب، لا تحسب عليهم هذه الخطيئة!» وإذ قال هذا رقد.

فهو صلي و طلب من ألله أن لا يحسب خطيئة راجميه ... فهل يوجد اعظم من هذا
و اكرر هذه قصة واقعية حقيقة ... فلا تقولوا ان هذا الحب غير موجود

اخذا بمبدأ احبوا اعدأكم وباركوا لاعينيكم اعلم يا أخي أننا لو طبقنا هذا المبدأ لعمت الفوضي في كل انحاء الارض تغتصب الفتيات ولا نلقي لهن بالا ونحزن لاجل المغتصبين بل ونصلي لهم ! هل هذا يعقل يا أخي

من أين أتيت بهذا ؟ هل المحبة تنشر الفوضى أم السلام
المغتصب له عقابه سواء من الحكومات الأرضية أو من دينونة الله

**مسيحي 7** · 6 سبت, 2012, 04:02 م

المشاركة الأصلية بواسطة لؤي إبراهيم

عذراً الأخ مسيحي :

يبدو أنك خلطت ما بين المحبه والتسامح ..

وشتان ما بين المعنيين ....
فكل ما إستدليت به من آيات وحتى في ردك على المشرف الأستاذ زكي هو من صور التسامح .
فالتسامح في أفضل صوره وأبهى حلله لا يتعدى التجاوز عن الإساءه , أما المحبة يا أخينا الكريم معنى رفيع يرتبط به مقام المحبوب وميلان القلب إليه والهيمان به والتعلق به وبذل الغالي والنفيس من أجله أو التضحيه .

وقد عدد أحد علماؤنا الأجلاء وهو يدعى " إبن القيم " -عليه رحمة الله- لوازم المحبه بأنها صفاء الموده و هيجان إرادات القلب للمحبوب وعلوها وظهورها منه لتعلقها بالمحبوب المراد وثبوت إرادة القلب للمحبوب ولزومها لزوماً لا تفارقه , وهذا بالطبع لا يمكن إفتعاله ولا إصطناعه .

أخبرني أنت هل يمكن لقلبك أن تهيج إراداته وتتعلق وتلازم وتهيم بقاتل إبنتك ؟؟

الروح القدس يمنح هذه المحبة العظيمة لكل من يسيء إلينا
فهي من أهم ثماره و هي ما تميز المؤمن الحقيقي ...
ألا تعلم إن الحقد لذلك الشخص سيمنع عنك
عمل الله بك و سيسمح للشيطان بالسيطرة عليك
فالكره يولد الحقد و يولد العدوانية و يولد القتل
فكيف ستترك لله يعمل و انت بهذا الوضع ؟

**مسيحي 7** · 6 سبت, 2012, 04:04 م

المشاركة الأصلية بواسطة محب المصطفى

تفضل بفتح موضوع في الاسلاميات تحت اى عنوان يناسبك وسنقوم بضبط العنوان لاحقا بما نتفق عليه بإذن الله ...

و حتى ذلك الحين سيقوم مولانا وائل غدير مبدئيا بتولي الحوار مع في هذا الشأن بإذن الله فور تفرغه

وجاري تحديد مشرف آخر لادارة الحوار ..

جاري عمل الموضوع

**مسيحي 7** · 6 سبت, 2012, 04:46 م

المشاركة الأصلية بواسطة zaki

في الحقيقة لا كلام بعد مشاركة الأستاذ لؤي لكن في الإعادة إفادة كما يقال
سألت مرة صديق مسيحي ملتزم بالمسيحية و هو أول من حاول تنصيري و هو سبب دخولي معترك حوار الأديان
و كان صادقا مع نفسه و معي حين قلت له هل تحب من يغتصب زوجتك فرد و قال مستحيل سأقتله دون شك

أولا يقول الكتاب المقدس "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني"
فلا يوجد شيء مستحيل للمؤمن
ثانيا : هناك مسيحيين بالإسم لم يعرفوا الله حقيقة و لم يسكن الروح القدس في داخلهم
و يعرفوا ثمره الذي من أهمه المحبة العظيمة لكل البشر
ثالثا : هذا المسيحي الذي تتحدث معه أستطيع قبول رأئه إن قال لن أحب
مغتصب زوجتي و لكن عندما يقول سأقتله دون شك
فهو لم يعرف المسيح و لم يدرك محبة الله
رابعا : أنت لا تؤمن بالروح القدس و لكن بالنسبة لي
فهو موجود و يعمل فينا بإستمرار ينقينا من خطايانا
و يزرع المحبة و الفرح و السلام في داخلنا و وجدنا هذه المحبة في المؤمنين الحقيقيين
و من أهمهم استفانوس الذي طلب من الله أن لا يحسب خطيئة راجميه كما نقرأ في سفر الأعمال 7

وبينما كانوا يرجمون استفانوس، ...
... ركع وصرخ بصوت عال: «يارب، لا تحسب عليهم هذه الخطيئة!»

فإستفانوس يمثل واحد من العديد من القديسين الذين وجدت فيهم محبة الروح القدس
إن لم تؤمن بهذا فهذا شأنك
و لكني اضع قصة إستفانوس لأنها قصة حقيقية و واقعية حتى لا يقول أحد
أن هذا الحب مستحيل او غير موجود

سمعت أن أحدهم في أمريكا سامح مغتصب إبنته و طلب من القاضي مسامحته

هل تعرف لماذا فعل هذا الرجل هكذا ؟
عندما عرف ألله أدرك مدى المحبة و المسامحة التي منحه أياها

فالإنسان عندما يخطئ يسئ لله ... فالرجل كباقي البشر لديه الملايين من الخطايا
و لكن عندما سامحه الله بكل هذه الإساءات ... لم يكن في وسعه إلا أن
يسامح مغتصب ابنته ...
سأعطيك مثال قاله المسيح في إنجيل متى الأصحاح 18
فإن ركزت فيه و ما لونته لك بالأحمر فستفهم كل المعنى

21 عندئذ تقدم إليه بطرس وسأله: «يارب، كم مرة يخطيء إلي أخي فأغفر له؟ هل إلى سبع مرات؟»
22. فأجابه يسوع: «لا إلى سبع مرات، بل إلى سبعين سبع مرات!
23. لهذا السبب، يشبه ملكوت السماوات بإنسان ملك أراد أن يحاسب عبيده.
24. فلما شرع يحاسبهم، أحضر إليه واحد مديون بعشرة آلاف وزنة.
25. وإذ لم يكن عنده ما يوفي به دينه، أمر سيده بأن يباع هو وزوجته وأولاده وكل ما يملك ليوفي الدين.
26. لكن العبد خر أمامه ساجدا وقائلا: ياسيد، أمهلني فأوفي لك الدين كله.
27. فأشفق سيد ذلك العبد عليه، فأطلق سراحه، وسامحه بالدين.
28. «ولكن لما خرج ذلك العبد، قصد واحدا من زملائه العبيد كان مديونا له بمئة دينار. فقبض عليه وأخذ بخناقه قائلا: أوفني ما عليك!
29. فخر زميله العبد أمامه وقال متوسلا: أمهلني فأوفيك!
30. فلم يقبل بل مضى وألقاه في السجن حتى يوفي ما عليه.
31. وإذ شاهد زملاؤه العبيد ما جرى، حزنوا جدا، فمضوا وأخبروا سيدهم بكل ما جرى.
32. فاستدعاه سيده وقال له: أيها العبد الشرير، ذلك الدين كله سامحتك به لأنك توسلت إلي.
33. أفما كان يجب أن ترحم زميلك العبد كما رحمتك أنا؟
34. وإذ ثار غضب سيده عليه، دفعه إلى الجلادين ليعذبوه حتى يوفي كل ما عليه.
35. هكذا يفعل بكم أبي السماوي إن لم يغفر كل منكم لأخيه من قلبه! »

فقلت في نفسي هذا الدين و تعاليمه موجهة لشواذ من الناس و ليس لعامة الناس و المثال يقال الشاذ يحفظ و لا يقاس عليه

ما أسوأ تفكيرك ... تواجه هذه المحبة العظيمة بالشر
كما يفعل ابليس ...
و لكن الكتاب المقدس عودنا ان نسمع مثل هذا الكلام
بل الاكثر من هذا حيث أخبرنا أنه سيأتي بشر يقتلوننا و يظنون
أنهم بذلك يقدمون خدمة لله

المهم أكرر أن المغتصب له عقابه من الحكومات الأرضية أو
دينونة الله

هل الله يحب هذا الإنسان الذي يتعذب و يتألم في النار أبديا؟
و هل يعذبه بحب؟

الكتاب المقدس يوضح في التكوين الأصحاح 18 العدد 25
ادَيَّانُ كُلِّ الارْضِ لا يَصْنَعُ عَدْلا؟
ألله محبة و لكن ألله عادل
فهو لهذا مع محبته لآدم و للبشرية لم يستطيع إرجاعهم إلا مكانهم الأول في الجنة
لعدله ... فلهذا اصلا نزل المسيح و فدانا ...

فإن كان الشخص أراد الشيطان و احبه فألله لن يمنعه عن ذلك ولكن
لن يدخله في ملكوته و سيبقى مع أبليس و عدل الله سيلزمه العقاب

يسوع يقول:
وانا علمت انك في كل حين تسمع لي.
و قال في مثالك الأول:
يا ابتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون
و هو قال هذا مع أنه كلمهم صراحة و علم في المجمع كثيرا و خاطبهم و دعاهم
نستنتج :

بدل أن تقول "نستنتج"
هل ممكن أن تحضر لنا تفسير قول المسيح تلك الكلمة
و بعدها اجيب اسألتك

و ما فيها لأنهم قتلوا الله حسب عقيدتك و أنا حسب علمي لم أقتل أي إله إلا إذا كن إلهك تجسد

و هنا اسأل بكل إحترام
كيف اصبحت مشرف للأقسام النصرانية و تقول "قتلوا الله"
هل هذا ما فهمته من المسيحية ؟ بجد أمر محزن جدا
يا اخي نصيحة هذا ستحاسب عليه يوم القيامة فكن صادقا مع نفسك

**zaki** · 6 سبت, 2012, 06:06 م

أولا لا أدري لماذا قلت لي هذا

و ما الشر الذي قلته أنا! فهمني لأنني فعلا أراك لا تفهم ما أقول!

ما أسوأ تفكيرك ... تواجه هذه المحبة العظيمة بالشر
كما يفعل ابليس ...
و لكن الكتاب المقدس عودنا ان نسمع مثل هذا الكلام
بل الاكثر من هذا حيث أخبرنا أنه سيأتي بشر يقتلوننا و يظنون
أنهم بذلك يقدمون خدمة لله

المهم أكرر أن المغتصب له عقابه من الحكومات الأرضية أو
دينونة الل

الكتاب المقدس يوضح في التكوين الأصحاح 18 العدد 25
ادَيَّانُ كُلِّ الارْضِ لا يَصْنَعُ عَدْلا؟
ألله محبة و لكن ألله عادل
فهو لهذا مع محبته لآدم و للبشرية لم يستطيع إرجاعهم إلا مكانهم الأول في الجنة
لعدله ... فلهذا اصلا نزل المسيح و فدانا ...

فإن كان الشخص أراد الشيطان و احبه فألله لن يمنعه عن ذلك ولكن
لن يدخله في ملكوته و سيبقى مع أبليس و عدل الله سيلزمه العقاب

نعم الله عادل فعلا لكن العادل يصفح لمن أحب
نحن الله عندنا يقول رحمتي سبقت عدلي فالله يصفح عمن يحب عندنا و نحن ندعو الله أن يعاملنا برحمته لا بعدله فلو عاملنا بعدله لما دخل أحد الجنة
أما إلهك فإستفانوس الشهيد أول شهيد في المسيحية عندكم أرحم منه فهو صفح عمن أخطأ في حقه و إلهك لا بل سيعذبنا في جهنم عذاب أبدي
في الأخير المسيحي الذي أحب وغفر لمغتصب إبنته و هذا شيئ مؤلم جدا و أصعب شيئ يحصل للإنسان أحسن من إلهه الذي لم يغفر لنا رغم أنه لم يتألم من خطئنا نحوه!
فكيف تدعوني للإيمان بإله عباده أحسن منه ؟
نحن عندنا الله عادل و لهذا هو يحب المتقين و يحب المقسطين وهذا ما يقبله عقل الإنسان
فكيف يحب إلهك المجرم و البريئ و الكافر و المؤمن و يضعهما في نفس المرتبة
فكيف أؤمن بإله يضعني في نفس المرتبة مع هتلر!؟

بدل أن تقول "نستنتج"
هل ممكن أن تحضر لنا تفسير قول المسيح تلك الكلمة
و بعدها اجيب اسألتك

هذا حوار إن لم تنتبه فالإستنتاج يكون مدعوما بأدلة و هذا يلزمك بالرد و إلا قلت عنك هارب لا حجة لك
ثم إن نسيت يحق لك تصحيح فهمي و نقل الشرح و بهذا تضرب عصفورين بحجر تصحح المفاهيم و تثبت جهلي الذي ترمين به في كل مرة(مع أن العكس هو الصحيح)
لهذا أنت مطالب بإجابة سؤالي يا هارب

و هنا اسأل بكل إحترام
كيف اصبحت مشرف للأقسام النصرانية و تقول "قتلوا الله"
هل هذا ما فهمته من المسيحية ؟ بجد أمر محزن جدا
يا اخي نصيحة هذا ستحاسب عليه يوم القيامة فكن صادقا مع نفسك

بكل إحترام أنا أيضا( و أنظر كيف سأبين جهلك) لأنني أفضح جهل كل متعالم
فأنت في كل مرة ترمينا بالجهل و قد نبهتك من قبل على هذا و قلت لك أنك أنت تجهل ديانتك و هذا ما يجعلك ترمينا بما فيك لهذا لا إشكال عندنا إن طلبت منا تعليمك دينك من جديد
هذا ليس قولي يا أستاذ مسيحي7 بل قول أباء كنيستك و الأوائل منهم و ليس المتأخرين
و منهم ميليتو أسقف ساردس و يقول فيه موقع تكلا:
1 ء هو واحد من أعظم الشخصيات الموقرة والمهيبة في القرن الثانى الميلادى.
2 ء كان أسقف ساردس وهو إحدى مقاطعات lيديا وهى من مدن مقاطعة آسيا الرومانية.
3 ء كان كاتبًا لامعًا خصب الثمار في موضوعات عديدة في النصف الثانى من القرن الثانى الميلادى.
4 ء وصف بأنه من أعظم المنيرين الذين أناروا آسيا وعاشوا وماتوا فيها.
و هذا الأسقف العظيم و الكاتب اللامع كما تصفونه يقول:
انتبهوا يا كل عائلات الأمم وترقبوا! جريمة قتل استثنائية حدثت في قلب أورشاليم ،في المدينة المكرسة لشريعة الله، في مدينة العبرانيين ، في مدينة الأنبياء ،في المدينة المعروفة بالعادلة. ومن يا ترى الذي قُتِل؟ ومن القاتل؟ أشعر بالعار من إجابة هذا السؤال، لكن الإجابة عليه واجبة. . . . الذي علّق السماء في الفضاء هو نفسه من عُلِّق؛ الذي سمَّّر السموات في مكانها ، دُق بالمسامير ؛ الذي ثبت كل الأشياء هو نفسه ثبت إلى الشجرة. السيد قد أُهِين ،الرب قد قُتِل، ملك إسرائيل أبيد بيد إسرائيل اليمنى .(عظة الفصح 94ـ96)!!!!!!!!!!!!
و بما أنك سألتني كيف أصبحت أنا مشرف القسم النصراني أرد عليك السؤال :
كيف أصبح ميليتو أسقفا؟! و كيف أصبح من أعظم الآباء الأوائل و هو له نفس جهلي؟!

فأنت تعترف أنك تأخذ دينك عن جهال مثلي!

**النيسابوري** · 6 سبت, 2012, 10:30 م

ما زلت يا أخ مسيحي 7 تلف وتدور حول نفس دائره المحبه العظمى ..

وتكرر نفس الخطأ....

وبالتالي لم تجبني على سؤالي لك ..

ولكن لا بأس ,,, سأدعي موافقتك في هذا اللبس بين المحبة والتسامح ....

أولاً : أراك قد إفترضت أنني أدعو إلى الكراهية والحقد ولا أدري من أين اتيت بهذه الفرضيه !!!

هل قرأت في مشاركتي أي شيء عن كره او حقد ؟؟؟

أو لعلك إفترضت أن نفي المحبه معناه الكره ,,,

هب أنني كنت ماشياً في الشارع فمررت بشخص " لا أعرفه " يجلس يشرب القهوه , هل تقول أن رؤيتي لهذا الشخص تضعني أمام خيارين :

إما أحبه فتتحرك مشاعري الجياشه ويفتتن قلبي به وأهيم به ولعاً ولا يرضى قلبي إلا بأنسه وعشرته..

أو أكرهه وتتأجج نار حقدي عليه وأستشيط غضباً عليه وألعنه وألعن اليوم " اللي خلفوه فيه " ..

أرجوك أخ مسيحي 7 !!!..

ثانياً : أنت تقول أن محبة " إلهكم " للجميع ولم تستثن أحد ..

المحسن والمخطئ على السواء ..

ولكن هناك سؤال !!

هل كل الخطيئه سواء ؟؟

وهل كل المخطؤن سواء ؟؟

وماذا لو تحديت هذا "الإله" وطعنت في ألوهيته وقدرته ورفضت أن أؤمن بوجوده تكبراً وتجبراً أوآثرت عبادة الأصنام والأوثان بدلاً عنه ؟؟

هل سيحبني أيضاً ؟؟

ألا ترى أن هذه العقيده التي تؤمن بها تمنح المحبة اللا مشروطه لكل الناس دون ضبط أو ربط ؟؟

ألا ترى أن هذه العقيده تسمح للجميع أن يعصوا وقتما شاؤوا وتكافئهم على ذلك بالجنه ؟؟

هناك الكثير من التناقضات والتعقيد في هذه العقيده وهذا الإله , وأرجو ألا تتهمني لقولي هذا بأنني شرير كما فعلت مع الأستاذ زكي وأن تجيب على تساؤلاتنا أجوبه شافيه مقنعه ...

ودعك من يسوع قال وإستفانوس قال والذي منه ..

**مسيحي 7** · 7 سبت, 2012, 03:23 م

الأخ محب المصطفي لقد فتحت الموضوع كما طلبت
الاخ زكي بدل ان تقول عني هارب رد على كامل مشاركتي إذا سمحت
و خصوصا على مثال المسيح لأرى كيف فهمته

**zaki** · 7 سبت, 2012, 05:44 م

أولا مثالك نتفق عليه تقريبا لهذا لم أعلق عليه
ثم هذا ليس ما نتحاور فيه الآن فمثالك يتكلم عن السماح و المغفرة و نحن نتكلم عن حب مغتصب إبنتك فأنت لا تستطيع حتى التفريق بين السماح و الحب
مع ذلك ما زلت تتهرب من كلامي!
قلي هل تتفق معي حين وصفتك بالجهل لأنك لا تعلم أن الآباء الأوائل يقولون من مات هو الله ؟
و هل تتفق معي حين قلت لك أن إستفانوس الشهيد أرحم من إلهك لأنه صفح عن قاتليه و معذبيه دون أن يتوبوا و إلهك يشترط التوبة كي يغفر الذنب؟!
أجب عما ذكرته لك

**نصرة الإسلام** · 7 سبت, 2012, 10:41 م

الزميل الفاضل مسيحي 7

سعداء نحن بإنشائك موضوع جديد لوضع استفساراتك ، وعلى الرغم من أن حراس العقيدة قد حفظوا الشبهات عن ظهر قلب وقتلوها بحثاً ورداً وتفنيداً - فلن تأتي بجديد لم يأتِ به أسلافك - لكني كنتُ أتصور أن تناقش ما يتعلق بصلب العقيدة الإسلامية وعصمة القرآن الكريم وأدلة النبوة ، كما فعلنا نحن معك وطرقنا صُلب العقيدة المسيحية والكتاب المقدس ، ولم نتطرق لشبهات هي أكثر من أن تـُحصَر وأظهر من أن تـُنكر ..

فهذا - وأصدقك القول - هو دأب الحيادي أو الباحث عن الحق بصدق .. يبدأ بالأصل ثم يتطرق منه إلى الفروع ..

أما "منطقية" أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم التي هي فرع عن أصل تصديق نبوته فإن كانت استفساراتك عنها جائزة ولا إشكال فيها ، لكنها ليست السبيل الصحيح للوصول للهدف .. فليتك تحدد هدفك لتحدد سبيلك إليه ..

وقد قلتُ أن الرد على استفساراتك حول "منطقية" الأحاديث الصحيحة لا إشكال فيه ولن يعجزنا بحول الله ، بل ستجد ما يسر خاطرك وتتعرف عليه لأول مرة ، لكن المذكور أعلاه هو مجرد نصيحة فقط .. فاعمل بها أو اتركها .. الخيار لك ..

**نصرة الإسلام** · 8 سبت, 2012, 02:06 م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تم نقل المشاركات الخاصة بـ "محبة يسوع" مع الزميلة "نحن أبناء الطبيب الشافي" من هنا إلى هذا الموضوع :

حوار ودي مع الزميلة "بنت الطبيب الشافي" حول محبة يسوع

فبرجاء التوجه إليه وإكمال الحوار هنالك ..
ومرحباً بالزميلة الكريمة "نحن أبناء الطبيب الشافي" في منتدى حراس العقيدة ..

**مسيحي 7** · 9 سبت, 2012, 04:43 م

أولا مثالك نتفق عليه تقريبا لهذا لم أعلق عليه
ثم هذا ليس ما نتحاور فيه الآن فمثالك يتكلم عن السماح و المغفرة و نحن نتكلم عن حب مغتصب إبنتك فأنت لا تستطيع حتى التفريق بين السماح و الحب
مع ذلك ما زلت تتهرب من كلامي!

الرد عليك يأتي من الكتاب المقدس في كورنثوس الاولى 13

1. لو تكلمت بلغات الناس والملائكة، ولم تكن لي المحبة، فما أنا إلا نحاس يطن أو صنج يرن.
2. ولو كانت لي موهبة النبوءة وكنت عالما بجميع الأسرار وبالمعرفة كلها، ولو كان لي الإيمان الكامل فأنقل الجبال، ولم تكن لي المحبة، فما أنا بشيء.
3. ولو فرقت جميع أموالي لإطعام المساكين، ولو أسلمت جسدي ليحرق, ولم تكن لي المحبة، فما يجديني ذلك نفعا.
4. المحبة تصبر، المحبة تخدم، ولا تحسد ولا تتباهى ولا تنتفخ من الكبرياء،
5. ولا تفعل ما ليس بشريف ولا تسعى إلى منفعتها، ولا تحنق ولا تبالي بالسوء،
6. ولا تفرح بالظلم، بل تفرح بالحق.
7. وهي تعذر كل شيء وتصدق كل شيء وترجو كل شيء وتتحمل كل شيء.
8. المحبة لا تسقط أبدا،

إن كنت اسامح شخصا بدون محبة لذلك الشخص لما كنت أنتفع شيئ
و لو وزعت جميع اموالي للفقراء بدون محبة فما يجديني ذلك نفعا
و مكتوب أن المحبة تتحمل و تصبر على كل شيء و حتى على من إغتصب بنتي

قلي هل تتفق معي حين وصفتك بالجهل لأنك لا تعلم أن الآباء الأوائل يقولون من مات هو الله ؟

لا أتفق معك ... الوصف الصحيح لك هو
أنك تجهل بما يكتبه القسيس أو الآباء الاوائل
أو تفسره تفسير حرفي كعادة الأخوة المسلمين

و هذا يذكرني عندما نقول مثلا أن المسيح هو الله
يأتي شخص كأحمد ديدات و يقول هل الله ينام
و يأكل و يشرب و يجوع و يتعذب و يموت لأنه مكتوب ان المسيح حدث معه ذلك و أنتم تقولون أن المسيح هو الله ؟

الرد على هذا هو أنك جاهل بما نحن نقول
الكتاب المقدس و كل المسيحيين يتفقون بأن الله هو روح
فكيف تموت الروح و كيف تتعذب بالماديات ؟
هل عندما تجوع يا استاذ زكي تجوع روحك معك ؟!!!

فإذن الخطأ في فهمكم لكلامنا و لكن بدل أن تستفسروا و تطلبون تفسيرا
تهاجمون بكل قوة و أنتم بهذا تضرون أنفسكم

هل تتفق معي حين قلت لك أن إستفانوس الشهيد أرحم من إلهك لأنه صفح عن قاتليه و معذبيه دون أن يتوبوا و إلهك يشترط التوبة كي يغفر الذنب؟!
أجب عما ذكرته لك

أنا لا أتفق معك بأي شيء
أستفانوس طبق تعاليم الله و ليس تعاليمه الشخصية أو تعاليم الشيطان
فكيف بالنهاية تقول أنه أرحم ؟!!!
استفانوس صفح عن قاتليه و يسوع المسيح أيضا سامح صالبيه
فأين المشكلة عندك ؟
الرب علمنا أن نحب و نسامح بعضنا بعضا لأن الدينونة قادمة
بالدينونية يحاسب كل واحد و العدل يحتم عقاب الشرير

الله هنا في هذه الحياة الأرضية سيسامح و لن يهلك أو يعذب فورا إنسان
قام بسبه شخصيا (التكفير المنتشر بين الشباب)
أو قام بحرق الكتب المقدسة
و لكن يوم الدينونة الأمر مختلف و فيها يدين كل واحد بأعماله و إيمانه

يعني الموضوع كثير بسيط ... مش عارف شو اللي مش فاهمو ؟!!!

**eng.power** · 9 سبت, 2012, 05:24 م

المشاركة الأصلية بواسطة مسيحي 7

لا أتفق معك ... الوصف الصحيح لك هو
أنك تجهل بما يكتبه القسيس أو الآباء الاوائل
أو تفسره تفسير حرفي كعادة الأخوة المسلمين

و هذا يذكرني عندما نقول مثلا أن المسيح هو الله
يأتي شخص كأحمد ديدات و يقول هل الله ينام
و يأكل و يشرب و يجوع و يتعذب و يموت لأنه مكتوب ان المسيح حدث معه ذلك و أنتم تقولون أن المسيح هو الله ؟

الرد على هذا هو أنك جاهل بما نحن نقول
الكتاب المقدس و كل المسيحيين يتفقون بأن الله هو روح
فكيف تموت الروح و كيف تتعذب بالماديات ؟
هل عندما تجوع يا استاذ زكي تجوع روحك معك ؟!!!

فإذن الخطأ في فهمكم لكلامنا و لكن بدل أن تستفسروا و تطلبون تفسيرا
تهاجمون بكل قوة و أنتم بهذا تضرون أنفسكم

السلام على من إتبع الهدى ، السيد مسيحي 7 تقول بأن الله لم يموت لأن الله روح وتقول بأنه لم ياكل أو ينام إنما حدث ذلك كله لجسد المسيح !

هنا توجد إشكالية

1-أنك فصلت الناسوت عن اللاهوت وهذا مخالف

إنه إتحاد بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير ولا استحالة.. إنه مثل إتحاد الحديد والنار؛ ففي حالة الحديد المُحمى بالنار، لا نقول هناك طبيعتان: حديد ونار، وإنما نقول حديد محمى بالنار، كما نقول عن طبيعة السيد المسيح أنه إله متأنس، أو اله متجسد، ولا نقول أنه اثنان إله وإنسان.

موقع الانبا تكلا

فكان يجب عليك أن تقول أن الإله المتأنس أو المتجسد أكل وشرب ونام وجاع وبكى وقُتل !

2-لو أن الموت حدث فقط للجسد فأين الفدية اللامحدودة ؟

هداك الله لما فيه الخير

**مسيحي 7** · 9 سبت, 2012, 08:04 م

المشاركة الأصلية بواسطة eng.power

[FONT=Arial]

السلام على من إتبع الهدى ، السيد مسيحي 7 تقول بأن الله لم يموت لأن الله روح وتقول بأنه لم ياكل أو ينام إنما حدث ذلك كله لجسد المسيح !

هنا توجد إشكالية

1-أنك فصلت الناسوت عن اللاهوت وهذا مخالف

فكان يجب عليك أن تقول أن الإله المتأنس أو المتجسد أكل وشرب ونام وجاع وبكى وقُتل !

2-لو أن الموت حدث فقط للجسد فأين الفدية اللامحدودة ؟

هداك الله لما فيه الخير

لم أفصل الناسوت عن اللاهوت أخي الحبيب
و أنا قلت مثال و سأعيده بتوضيح اكثر
أستطيع تشبيه إتحاد الناسوت باللاهوت بإتحاد الروح البشرية بالجسد البشري لكل إنسان
(طبعا مع الفرق) ...
فحضرتك عندما تتعذب أو تجوع أو تعطش فإن روحك لا تتأثر بذلك
إن ضرك احدا فإن جسدك هو الذي سيتوجع أما روحك فلن تتأثر
و مع هذا فأنا لم أفصل روحك عن جسدك

2-لو أن الموت حدث فقط للجسد فأين الفدية اللامحدودة ؟

موضوع ثاني يحتاج إلى شرح ... سأقوم به في وقته

**zaki** · 9 سبت, 2012, 08:10 م

إن كنت اسامح شخصا بدون محبة لذلك الشخص لما كنت أنتفع شيئ
و لو وزعت جميع اموالي للفقراء بدون محبة فما يجديني ذلك نفعا
و مكتوب أن المحبة تتحمل و تصبر على كل شيء و حتى على من إغتصب بنتي

نعم نحن ننتظر أن تجيبنا من الكتاب المقدس و هذا ما نترجاه لأننا أصلا لا نقبل هذا الكتاب الذي لا يخاطب طبيعة الإنسان فنحن أصلا رفضنا الكلام من الكتاب المقدس الذي يقول أحبوا أعداءكم فحب العدو ليس من طبيعة الإنسان
بل ليس من طبيعة إلهك:
إلهك يكره المنافق
إلهك يكره فاعل الشر
إلهك يكره من تلطخت يده بالدماء
و كي لا تقلي أنه يكره أفعالهم :
فهو يقول أن أكره النفاق و المنافق معا

يعني هذه السكة مغلقة
فكيف يطالبني إلهك بما هو لا يلتزم به !!!!؟
أما محبة الفقير و العطف عليه فهي واردة جدا
و محبة المريض واردة جدا
أما محبة مغتصب إبنتي فهذا مستحيل على بشر و فوق طاقتهم فكيف أحب إنسان إغتصب إبنتي و قتلها و قطعها إربا إلهك لا يحب هذا الشخص فكيف يأمرني أنا بحبه هل المسيحي له محبة أكبر من إله المحبة نفسه؟!!!

لا أتفق معك ... الوصف الصحيح لك هو
أنك تجهل بما يكتبه القسيس أو الآباء الاوائل
أو تفسره تفسير حرفي كعادة الأخوة المسلمين

جميلة جدا هذه الحركة
الشاب المسيحي يتهمنا بالجهل و لا يحرك ساكنا كي ينزع الجهل عنا!!!
هذا أسلوب خذوخهم بالصوت فهو يدعي أننا نجهل و لا يصحح كلامنا!
الآب ميليتو يقولها صراحة:
معلق السماء هو نفسه من علق على خشبة فما تفسيرك لهذا الكلام
و يقول:
أنها جريمة قتل إستثنائية و أن الرب نفسه مات
فكيف تريدني أن أفسر المفسر و المترجم
و كيف تريدني أن أفسر كلمة نفسه ؟!
و إذا كانت الروح لا تموت فإلهك ضحك عليك حين قال سأضحي بابني الوحيد لأن إبنه الوحيد روح و ليس جسد
إذا كانت الروح لا تلوت و لا تتألم فلماذا تقولون أن الله قد بنفس مات ؟!
إذا كان الجسد وحده من مات فإن الجسد وحده غير كامل لأنه يتعب و ينام و الله لا ينام و لا يتعب فجسد يسوع وحده غير صالح للتضحية حسب عقيدتكم
و إذا كان غير صالح للتضحية مثله مثل جسدنا فلماذا تجسد إلهك
لماذا لم يخلق إنسان لا يخطئ و اتحد معه دون إختلاط مات من أجلنا فالنتيجة واحدة في الأخير
لأنه في الأخير الله روح و لا يموت

و من مات هو الجسد الغير كامل القاصر فقط

أستفانوس طبق تعاليم الله و ليس تعاليمه الشخصية أو تعاليم الشيطان
فكيف بالنهاية تقول أنه أرحم ؟!!!

التكرار يفيد الشطار يا مسيحي7:
إستفانوس أكثر محبة من إله المحبة
فهو سامح قاتليه دون شروط و أحبهم دون شروط
إلهك في الدينونة يشترط شروط كي يسامحني و يشترط العمل و الإيمان كي يسامحني و لا يعذبني
فهل إستفانوس أكثر محبة من إله المحبة؟
فأنا لم أكلمك لا عن يسوع و لا عن الإله المتجسد بل بين إستفانوس و ما عمله يوم قتل و بين إلهك معنا يوم الدينونة
أعتقد أن الكلام واضح جدا

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
مغلق: علوم الاجنة بواسطة Momen Abedi ابتدأ بواسطة Momen Abedi, 12 ديس, 2021, 07:30 ص	ردود 5 146 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة د.أمير عبدالله 12 ديس, 2021, 12:48 م
طلب مناظرة حول وجود الله بواسطة ARISTA talis ابتدأ بواسطة ARISTA talis, 1 ديس, 2021, 08:18 م	ردود 9 305 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة طالب علم مصري 8 ينا, 2022, 01:18 م
مناظرة أزهري و نصرانية في ألوهية المسيح بواسطة Mohamed Karm ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 13 يول, 2021, 12:17 ص	ردود 5 346 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة Mohamed Karm 13 يول, 2021, 12:46 ص
نصراني يتحدى القران لم ينفي وقوع الصلب ولكن نفى ان يكون المسيح هو المصلوب فلماذا حكم علي المسيح بالصلب أتحداك تجاوبا بواسطة Mohamed Karm ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 20 ماي, 2021, 11:43 م	رد 1 223 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة Mohamed Karm 21 ماي, 2021, 06:53 ص
مناظرة بين طالب أزهري ونصراني حول ألوهية المسيح و أسئلة عن السيدة عائشة بواسطة Mohamed Karm ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 15 ماي, 2021, 02:16 ص	ردود 0 163 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة Mohamed Karm 15 ماي, 2021, 02:16 ص

التعليقات على الحوار الثنائي : (من هو المسيح؟)

عن الكاتب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة