الزميل :‎ ‎drmoha ‎

لماذا أنت مصر أنت تشدد على نفسك ؟!!!
يا أخي أنت لا تريد ان تقرأ ما يكتب لك و تدور حول نفس النقطة .
اسمح لي ان ارد عليك بايجاز.

* نعم صفات الاله " المتمناه " تختلف من شخص إلى شخص .. و قد تركت ذكر الأمثلة لأنها قد تزيد الموضوع تعقيدا ..
لكن ان كنت فعلا تريد التأكد ان منهج استباق صورة الاله يختلف من شخص إلى آخر .. فأمامك كتب الميثولوجيا الاغريقية و الفرعونية التي تعج بالآلهة و انصاف الآلهة و حوادث ملكهم الاعلى التي كانت في أزمانهم " منطقية و مقبولة ".
كل هذا بسبب محاولتهم تخيل صورة الاله الخالق بمجرد العقل . . النتيجة المحتومة انه كل واحد منهم أصبح له إله.
أخي ..
ما قد تتصوره انه القاعدة ربما يكون هو الشذوذ .
نعم معظم البشر - و ليس الكل طبعا - يعتقد انه الاله قادر كامل و حكيم.
ابشر . .نحن محظوظون في هذه الثلاثة فقط ربما .
باقي الصفات لو تركتها لعقل كل واحد الناس و هواه فسترى اختلافا عظيما .
كل واحد منهم سوف يطرق برأسه . . و يهرش في فروته قليلا و يتصنع الذكاء ...
هممممممم . . لا أعتقد انه هذه الصفة ضرورية.. .
أهاا. . أعتقد ان الله يجب ان يكون كذا و كذا.. و يفعل كذا و كذا
.
لكن إذا سألت . .ما الذي أوجب هذا و منع ذاك ؟
سيجيبك كل واحد . .المنطق يقول هذا .
و في الواقع كل واحد انما يتكلم عن منطقه هو الذي يحاول ان يشبع فيه رغباته و تصوره .
منطقه الذي صاغته خبرته و معلوماته و عاطفته و سرعة معالجه و رامات مخه المحدودة .!!!!؟

بالمناسبة يا زميلي ..كم عملية حسابية يمكن ان تجريها في الثانية ؟!!!

** لكن هل تعتقد ان تعقيد الاستنتاج العقلي للصفات الالهية يقف هنا و حسب .
حتى تلك الصفات التي اتفقنا عليها بكثير من الفطرة و بعض من الملاحظة . . تظل عناوين جامعة لاختلافات كبيرة في معاييرها .
ما هي معايير الكمال التي ترضيك ؟ !
ما هي تصرفات العدل و الحكمة التي تقنع كل واحد فينا ؟!

*** تقول انه يمكنك استنتاج صفات الله إذا عرفت أفعاله و تحصلت على كل المعلومات اللازمة ؟!!
- لن أقول لك انك ابدا لن تستطيع ان تحصل على القدر الكافي من المعلومات . . أو ان معالجك من مادة و قدرة رديئة - بالنسبة للمهمة الموكل بها - ان يراجع أحكام و تصرفات الله عز و جل و يبحث عن تحقق هذه الصفة هنا و غيابها هناك .
لكن سأقول لك . .
من هذا الذي اخبرك انه يمكنك ان تضع صفات الله عز و جل في القياس و القولبة أساسا .؟!
هذه ليست ظاهرة علمية يمكن ان تضعها في قالب رياضي يمكن توقعه .. أو تكون صورة محسوبة عنها .

يا أخي..
الأساس في معرفة صفات الله هو ان يخبرك هو عنها .. و لا يجوز ان تصفه بصفة من عندك لم يصف بها نفسه.
الله عز و جل لا يقاس له .

**** نقطة مهمة أنت ذكرتها في وسط كلامك .
أليس منطلق الايمان بوجود الله قائم على استخدام هذه القدرات العقلية المحدودة ؟!

يا زميلي . .
أولا . فارق كبير بين ان تستدل على وجود إله مطلق العلم و القدرة هو المسؤول عن خلق هذا الكون. . و بين محاولتك إدراك تفاصيل وجود هذا الخالق ذاته!!

لله المثل الاعلى ..
أنا الآن متأكد انه هناك شخص ما في الطرف الآخر من كابل المعلومات يسمي نفسه drmoha ‎‏ ‏. .لكن هل هو طويل قصير . .صغير أم كبير . . عصبي أم هادئ . .مرح أم مكتئب ؟! أنا لا أعلم .
الشاهد في الأمر .
ان يقينك بوجود الله عز و جل شيء مقدور عليه و يمكن ان تصله بعقلك . . لكن مراجعة أفعاله و ادراكه حاله هذا فوق طاقتك .
------
فيما يخص الآية التي عليها كل النقاش في النقطة الثانية .
أولا.. هناك أكثر من تفسير للآية .
و ثانيا . .يبدو انك بعد لم تدرك دور القرآن الكريم كتاب هداية دقيق اللفظ و المعنى .
فحتى ان كانت الآية تروى حدثا بعينه و كان آدم هو الفاعل في هذه الحادثة . .لكن الا ترى ان الآية ذكرت لفظ الإنسان . . و هو لفظ لسائر النوع ؟
الا ترى ان الآية لم تقل و حملها آدم ؟
الا ترى أن الآية تريد ان تقول لك ان ما فعله آدم- على فرض انها رواية لحادثة - لم يكن تصرفا شخصيا . . لكن تصرفا انسانيا بشريا .. .
ان هذا الاختيار و هذا الفعل لم يكن فقط فعل آدم و اختيار كشخص . . لكنه فعله و اختياره كإنسان .


------
الزميل الفاضل .
من فضلك اقرأ ثانية رد الاخت نصرة الإسلام . . طريقك واضح فلا تصعب الأمر على نفسك .

بالمناسبة .
يقال ان أسرع كمبيوتر في العام سرعته أكثر من عشرة مليون مليار عملية في الثانية .
يستخدم في الغالب لحل المسائل المعقدة في تطبيقات نظرية الكم التي تحكم تصرفات العالم الذري .
عجيب جدا ان هناك الآن عدد أقرب إلى اللانهاية من هذه الذرات تسير كلها بعلم الله عز و جل و قدرته .
فهل تراك ندا للكمبيوتر الياباني الفائق " كيه " ؟

لماذا أقول لك كل هذا الكلام . . و لا اجيبك فحسب عن النقطة المذكورة ؟!!!!
السبب بسيط . . مشكلتك في المنهج. . و إذا استمريت على هذا الطريقة فلن تكون هذه النقاط السبعة آخر ما تسأل عنه .
أعرف قدرك يرحمك الله .

الى الاستاذه "نصرة الاسلام":
اولا: انا فعلا لا اعرف كيفية عمل اقتبلس لجزء من المشاركه و كنت جربت قبل كده فلقيت ردى دخل فى الاقتباس لانى باحذف جزء من الرد و معاه جزء بتاع علامة الاقتباس لانه بيخش معايا مع الsize و الcolour للخط و ده بيحصل لما ميكونش فيه مسافه بينهم و بين علامة الاقتباس و لكن باقدر اعمل رد مع اقتباس للمشاركه كلها و بعمله لو المشاركه حجمها صغير و هحاول بعد كده اعمل رد مع اقتباس بس يبقى حضرتك عدليلى لو لقتينى مدخل الكلام المقبس فى الردود

ثانيا:احنا بنتناقش فى النقطه التانيه و بقيت النقاط لسه متنقشناش فيها

ثالثا:حضرتك خلينا نتناقش فى النقطه دى بعدين مع النقطة التالته اللى بتتكلم عن العدل مع الكافر

خلينا برده ناجل الكلام فى نقطة الحكمه من وراء مصائب الدنيا للنقطه 5 و 6 من مشاركاتى و لكن انا هاطرح مثال فى ردى على "مسلمة بكل فخر" يبقى شوفيه حضرتك و قولى لى رايك فيه ايه اما بالنسبه لانى امشى عكس الاتجاه فانا اصلا فى بداية مشاركتى لم اتكلم فى ان اثبات صفات الله تدل على وجوده بل يجعله مستحقا للعباده و جعلها عن حب -لو حطينا فى الاعتبار ان الاسلام هو الدين اللذى انزله الله- و بالرغم من كده فانا هاطلب من حضرتك - زى ما كنت رديت على المعتصم قبل كده- تقولى لى ايه اللى يخلينى اؤمن بالله و باستحقاقه للعباده-و لا اؤمن بالنظريات التى يطرحها الاخرون علما بان جميع الاطروحات بما فيها الايمان بالله لم تثبت علميا و لم يتم القطع بخطئها -و بعد كده ايه اللى يخلينى اؤمن بان الله ده هو اللى فى الاسلام بس بدون استخدام عقلك فى الحكم على الاديان و التسليم بما ياتى عن الله من دون ان اعلم دلالاته طالما ذكر ذلك فى القرءان


انا لم اقل انها يسيره و لكنها افضل من فكرة ان الله يظلمنى و يحب لى الالم فى بعض الاحيان و اما لسيرة اسماعيل ادهم فلما باعمل بحث عن سيرته كل اللى بيطلع لى انه انتحر و واخدين من ده نقد لفكره على انه مش سليم
-على فكره مش شرط انه انتحر ان حياته كانت بائسه ده ان ما كاتنش هذه الحياه البائسه كانت اصلا سببها موجود قبل ما يعتنق فكرة الالحاد لكن ممكن يكون قد انتحر لانه حس انه حقق هدفه فى الحياه فقرر انه يموت منتحرا لانه بكده احسن من انه يموت طبيعى فى انه حدد ميعاد و وقت وكيف يموت و ان لا يترك موته تتم بمجرد الصدفه و التى قد تكون اسوء من طريقة موتته تلك بالاضافه لان لو كان حتى سبب انتحاره كان الالحاد فسير الاشخاص لا تؤخذ كدليل على عدم صحة منهج



انا لا اعلم انه خاطىء و كما رديت على المستعصم انا اعتقد ان الايمان بالله على انك تتامل فى الكون و تتفكر فيه و تشوف النظريات عن موضوع انشاء الكون و تفاضل ما بينها و تشوف ادلة كل نظريه و هل هى صحيحه و كامله و عليها ادله قاطعه و لا لا و بعد كده لما تلاقى ان النظريه الاقرب للصواب هى وجود الله -و لاحظ انا قات نظريه لانى معتقدش ان فيه حد على يقين تام بوجود الله لانه لم يراه احد- تبدا تشوف فى الاديان و تشوف هل ما يوجد فى هذا الدين منسق بطريقه تتفق مع ما تتوقعه من كمال الله و عدله و حكمته سواء فى صفاته التى يتصف بها التى استنتجتها مما تاملته فى الكون من اعجازات فى تكوين الكون و تنظيمه او فى اوامره و نواهيه اتى يامر بها حتى تؤمن بهذا الدين

حضرتك شايفانى باهتم بتفاصيل ملهاش قيمه زى كيف تكلم الجبل فى هذا الموقف او اى شىء من هذا القبيل ؟؟ انا باهتم بتفاصيل قصه مذكوره فى القرءان و باعتبار ان تحميل الامانه لبنى ادم عن اختيار تعتبر حدث مهم جدا فعدم ذكرها -ان ثبت ذلك- يوحى بعدم العدل من الله مع ذرية بنى ادم فكان لابب ان يذكر ذلك كما فعل مع ادم

انا هاقول لحضرتك مثال من واقع ما يحدث فى فلسطين
تخيلى ان هناك طفله فلسطينيه يتيمه تعرفتى عليها على الايميل و اصبحتى تطمئنى عليها من فتره لفتره و فى احد المرات اتصلت عليكى تبلغك انها فى حالة رعب شديد حيث انها تسمع اصوات انفجارات عاليه تقترب من منزلها و تخيلى حالها و هى تبكى و تصرخ و تناديك وتتبول لا اراديا من شدة الخوف ماذا ستقولى لها فى هذا الموقف؟؟؟
هل ستقولى لها اصبرى انه قضاء الله و قدره و ان الله معك سيحميك و لا تخافى و مصيرك الجنه و ماذا ستقولين فى نفسك هل ستقولين ان الله فعل ذلك ليبتليها و تخيلى نظرة الله لها و قولى لى كيف ينظر الله لها طب ان فعل ذلك عقابا للامه العربيه المتخاذله او حتى ليكون مبررا لياخذ الظالمين بظلمهم هل لكى تنفذ نظرة الله العامه لابد من وقوع ضحايا كهؤلاء؟؟
و ثم فجاه سقطت قنبله على المنزل فجرته و فجرتها الى اشلاء و تخيلى منظر اشلائها المتناثره و جسدها المتفحم و كان هذا اخر شىء سمعته عنها و تخيلى شعورك نحوها ماذا ستقولين فى نفسك فى هذا الموقف و ماذا سيكون انطباعك عن الله؟؟؟
هل ستقولين لعل الله فعل ذلك لانها ان عاشت فكانت من الممكن انها كانت ستنحى منحنى سيئا فى حياتها كان ستكون جاسوسه مثلا و لان الله يحبها و يريدها ان تكون بجانبه و يعد لها النعيم الابدى ففجرها و قبل ان يفجرها جعلها تموت من الرعب
الم يظلمها الله فى الدنيا و حتى ان عدل معها فى الاخره

حضرتك شوفى الرد بتاعى ل"نصرة الاسلام" اللى هو قبل مشاركتك علطول

قد يكون ذلك صحيحا و لكن فى بعض الاحيان ارى فى افعاله القسوه و الظلم بلا مبرر و بلا اى عدل علاوة على فضله

ملحوظه ارجو من المشاركين ان يركزوا ردودهم بعد ذلك على نقطة العدل مع " ذرية بنى ادم "

الحياه هديه افضل من العدم فى حال لو ان الشخص يعيش حياه مثاليه و اما نقطة هل قام الله بعرض الامانه على ذرية ادم فى ان يتحملوها عن جبر او عن اختيار فحضرتك لم تقم بالاجابه عليها

حضرتك شوف عكس القصه دى فى ردى السابق و قلى راى حضرتك فيها ايه

نعم أخي الكريم فأنا فلسطيني وأقترب عمري الآن من ثلاثين عاما أراها كأنها يوما أو بعض يوم .
وقد عشت طفولتي كلها في خوف كالمثال السابق ولكني سعيد جدا بذلك وأحمد الله تعالى ، فخوف أعوام طويلة أراه الآن أمام عيني كفيلم سينمائي قصير ،، ومقابل ذلك أدعوا الله تعالى أن يجزيني خير الجزاء علي خوف وجهاد هذه الساعة من الدنيا .
وهذا كلام كل من قابلتهم من أهلنا في فلسطين .
وأما الجرحى أخي فإنهم يتحملون الجراح في سبيل فوزهم يوم القيامة ، فالذي فقد قدما يحمد الله أنه أعطاه إثنتان وأخذ واحدة مما أعطاه وترك الأخري ... .( فوالله إننا نعتبر ذلك كرما ومحبة من الله تعالى لنا مقابل أن يعطينا نعيما أبديا إن شاء الله تعالى ) .
وأما من قتل فقد ربحت تجارته مع الله بمشيئه الله تعالى .
وما سبق جعلني أعرف أولا نعمه علينا ،، وثانيا معنى عدل الله تعالى في الثواب للمحسن والعقاب للمسيئ
فالمريض الذي يرفض الحقنة لأنها تؤلم فهو مخطئ .

ولتتذكر دائما قصة إبراهيم عليه السلام مع إبنه إسماعيل عندما رأى أنه يذبحه ، فلم يناقش في أمر الله ، إنما علم أنه إختبار وقد نجح به .

حضرتك اقرا المثال و استوعبه جيدا و شوف التساؤلات اللى فيه و قولى رد حضرتك على كل تساؤل

أخي الكريم
لتكن دائما نظرتك للحياة الدنيا على أنها إختبار ..
لتكن دائما على أنها لا تساوي جناح بعوضة ..
لتكن دائما على أنها مثل شجرة أستظل بها المسافر لحظة ثم مضى ..

طبق الكلام اللى حضرتك قولته على تلك الفتاه التى لم تبلغ بعد

سأطمئنها وأزيل خوفها قدر أستطاعتي ،، وفعل الله ذلك ليكتب لها أجرا عظيما ويختبر المعتدين في الجهة المقابلة حتى يكونوا مستحقين لغضب الله ،، وإذا قتلت فقد أختارها الله وأخذها لجنة عرضها السموات والأرض .

انا حضرتك لم اشدد على نفسى و الفكر اللى ماشى بيه مش نوع من الفلسفه الزايده و لكن شايف ان هو الصح و انا حضرتك بقرا ما يكتب لى جيدا و لكن قد لا اكون فهمت مضمونه فى بعض الاحيان

بالنسبه لمثال الهة الاغريق فاعتقد ان تنوعهم هو مش بسبب ان كل واحد كان عنده تصور منفصل عن الاله بتاعه لان الاغريق حطوا كل الافعال التى تتم فى الكون و خلوا لكل صفه اله معين و لكل واحد له شكل معين فكان فيه الهه مثل اله الجمال و اله الخمر و اله الزراعه و اله الحرب وسفك الدماء والعنف و كان هناك ملك لكل هؤلاء الالهه و كان ذلك من منطلق انه لايتجمع الصفه و نقيضها فى نفس الاله و حينما يريد شىء يربطه باسم الاله بتاعه فكان لكل اله تصوره الخاص و بالنسبه لكلام حضرتك فانا لا اتعارض فيه فى ان عاطفة و رغبة و تصور كل شخص قد تجعله يكون ليه وجهة نظره المختلفه عن الله فده فى حالة مثلا لو قلت لشخص بدون سبق معرفته لاى من الاديان و سالته -من واقع خبرته عن الحياه- ايه هى فكرتك عن الله من وجهة نظرك على اعتبار انه اله واحد بس هتلاقى كل واحد هيطلعلك بوجهة نظر من واقع التجارب اللى مر بيها و الحاجات اللى نفسه فيها يعنى لو واحد حياته كلها نكد فى نكد هيقولى ان الله ده فيه كل الصفات السيئه و لو جبت واحد تانى عايش فى نعيم هيقولك كل الصفات الحسنه و لكن فى كلا الحالتين لو جبت كل الناس و قولتلهم انتوا نفسكوا يكون الله فيه ايه كصفه عامه -و انوا يخلوا فى بالهم انه اله واحد بس - فلن يختلف شخص عن اخر لما يتمناه و ليث فيما يعتقده عن الله اللى موجود فى الكون
و انا شايف انى احسن لى انى اعتقد ان فيه اله للشر و اله للخير -بالرغم على اعتراضى على فكرة تنوع الالهه و اعتقادى انها فاسده- احسن من انى اعتقد ان هناك اله به صفات الخير و احيانا يمارس الشر بدون سبب

كلام حضرتك صح فى ان الاساس فى معرفة الله هو ان بس ده فى حالة انى واثق ان هذا الكتاب اللى هو القرءان ده من عنده و لكن اذا كان الفروقات بين الاديان مبنيه على ما يصف كل دين الاله به و تقبلى لهذه الصفات ام لا حتى اؤمن بذلك الدين

قل لى حضرتك التفسير اللى بيفسر ان كلمة انسان تدل على النوع و ليس ادم فقط

الزميل الفاضل
أراك تتعمد الانتقاء في ردودك وهذا لن يصل بك إلى شيء
سألتك سؤالاً ولم أتلق جواباً !!


فماذا تختار يا زميلنا ؟؟!!
فأنت تتساءل عن عدل الله مع ذرية آدم
ثم تتساءل عن عدل الله مع الطفلة الفلسطينية
ثم بعدها ستتساءل عن عدل الله مع الأم التي مات طفلها الوحيد في حين يرزق الله تعالى أماً أخرى بعشرة أطفال ولم يمت أحد منهم
ثم بعدها ستتسائل عن عدل الله في هؤلاء الذين يموتون بسبب المجاعات وهم مسلمون في حين لا يجوع الكفار في مناطق أخرى
ثم بعدها ستتساءل عن عدل الله في رسوب أحد الطلاب الذين ذاكروا واجتهدوا في حين نجح طالب غشاش لم يبذل جهداً
ثم بعدها ستتساءل عن عدل الله في عقم هذه المرأة التي لم تنجب وكل الناس يؤذونها بكلامهم وهي ليس لها ذنب
ثم ستتساءل ... وثم ستتساءل ... وثم ستتساءل ...
وكلما نجيبك عن تساؤل من هؤلاء ستنتقل إلى تساؤل آخر .. فأخبرني متى ستنتهي تساؤلاتك تلك عن عدل الله في أفعاله ؟؟!
وأعود إلى سؤالي السابق في الاقتباس وأنتظر اختيارك وردك ..

الزميل drmoha1988 ..

نرجو التوضيح : هل تؤمن بوجود الله ؟

1-نعم
2-لا
3-أشك وأريد أن أتثبت

انا حضرتك كنت فى البدايه واخد قرار بانه لا يوجد اله فى هذا الكون طبقا للى ذكرته فى مشاركاتى و اخذت اقرا فى الالحاد و تفسيرات ذلك و نظريات خلق الكون و لكن لم اجد اى منها مثبت اثباتا علميا يوحى بان اى منها حقيقه فلم اطمئن لاى منها و لكن بعد فتره فكرت و قلت انى واخد القرار ده من طرف واحد بس و لم اناقش فيه اى احد فقلت انه المفروض عشان ابقى ماشى صح لازم اناقش فيه اى حد عشان ممكن يكون عندى نقص فى المعلومات او هناك ايات لم افهمها جيدا و بالتالى لو هاجاوب يبقى بناء على ما قلته انى حاليا :

اشك و اريد ان اتثبت

العضو الفاضل drmoha1988:

برجاء الانتباه انه تم غلق الموضوع هنا مؤقتا حتى تقوم بفتح ملخص لنقاطك جميعها في كامل المشاركات في موضوع خاص بذلك في القسم الخاص لتتمكن من الحوار مع احد اهل العلم ممن تحدده لك الادارة فصاعدا لانهاء هذا الجدال المتناثر بقليل من الفائدة ، ثم يدمج بعد ذلك مع هذا الموضوع ان احببت بعد انتهاء الحوار